الفوائد:
1. معرفة اليهود بالشرك الأصغر.
2. معرفة الشخص بالحق لا يدل على إيمانه به.
3. عطف مشيئة المخلوق على مشيئة الله بالواو شرك أصغر.
4. القسم بغير الله شرك أصغر مهما كانت منزلة المقسم به.
5. وجوب قبول الحق مهما كان مصدره.
6. فيه إثبات صفة المشيئة لله سبحانه وتعالى.
7. إثبات المشيئة للمخلوق لكنها تابعة لمشيئة الله.
8. جواز عطف مشيئة المخلوق على مشيئة الله بثم.
مناسبة الحديث للباب وللتوحيد:
حيث دل الحديث على أن قول ما شاء الله وشئت شرك أصغر.
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات التالية: اليهود، الكعبة.
ب. اشرح الحديث شرحا إجماليا.
ج. استخرج سبع فوائد من الحديث مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الحديث للباب وللتوحيد.
وله أيضا عن ابن عباس - رضي الله عنهما -: " أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: ما شاء الله وشئت. فقال: أجعلتني لله ندا؟ ما شاء الله وحده "[1]. [1] أحمد في المسند (1/ 214) . والبخاري في الأدب المفرد (783) . والنسائي في عمل اليوم والليلة (995) . وابن ماجه (2117) في الكفارات، باب النهي أن يقال: ما شاء الله وشئت. والحديث حسنه الألباني وغيره.