responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 303
مناسبة الآية للتوحيد:
حيث دلت الآية على أن التوكل نوع من العبادة، وصرف العبادة لغير الله شرك.
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات الآتية: ومن يتوكل على الله، فهو حسبه، بالغ أمره.
ب. اشرح الآية شرحا إجماليا.
ج. استخرج أربع فوائد من الآية مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الآية لباب قول الله تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين} .
هـ. وضح مناسبة الآية للتوحيد.
وقول الله تعالى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} [1].
شرح الكلمات:
الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم: المراد بكلمة الناس الأولى هم ركب من بني عبد القيس، والمراد بكلمة الناس الثانية هم أبو سفيان وأتباعه من المشركين.
فاخشوهم: أي خافوا بأسهم وجمعهم.
فزادهم إيمانا: أي فزاد ذلك المؤمنين إيمانا مع إيمانهم.
حسبنا الله: أي الله كافينا.
الوكيل: المتوكل عليه.

[1] سورة آل عمران آية: 173.
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 303
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست