مناسبة الآية للتوحيد:
حيث دلت الآية على أن جلب النفع ودفع الضر من الأفعال الخاصة بالله، فيكون طلبها من غير الله شركا به.
ملاحظة:
ثبت أن الثلاثة المذكورين في الحديث وهم: صفوان بن أمية، والحارث بن هشام، وسهيل بن عمرو قد أسلموا.
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات الآتية: اللعن، سمع الله، لمن حمده، ليس لك من الأمر شيء.
ب. اشرح الآية شرحا إجماليا.
ج. استخرج خمس فوائد من الآية مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الآية لباب أيشركون ما لا يخلق شيئا.... الآية.
هـ. وضح مناسبة الآية للتوحيد.
وفيه[1] عن أبي هريرة[2] (رضي الله عنه) قال: " قام رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أنزل عليه {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ} فقال: يا معشر قريش - أو كلمة نحوها - اشتروا أنفسكم، لا أغنى عنكم من الله شيئا، [1] أي في صحيح البخاري. [2] هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي من فضلاء الصحابة وحفاظهم، توفي -رضي الله عنه- سنة (57) هـ.