responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 141
المناقشة:
أ. اشرح الكلمات الآتية: شج، أحد، كسرت رباعيته، كيف يفلح، ليس لك من الأمر شيء، أو يتوب عليهم أو يعذبهم، فإنهم ظالمون.
ب. اشرح الآية شرحا إجماليا.
ج. استخرج أربع فوائد من الآية مع ذكر المأخذ.
د. وضح مناسبة الآية لباب أيشركون ما لا يخلق شيئا.... الآية.
هـ. وضح مناسبة الآية للتوحيد.
وفيه[1] عن ابن عمر[2] -رضي الله عنهما-، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم -إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر- يقول: " اللهم العن فلانا وفلانا بعدما يقول: سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد، فأنزل الله: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْء ٌ} "[3]. وفي رواية: " (يدعو على صفوان بن أمية وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام) فنزلت: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْء ٌ} " (" [4].

[1] أي في البخاري.
[2] هو عبد الله بن عمر بن الخطاب -رضي الله عنهما- كان من أشد الناس اتباعا لسنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهو آخر صحابي توفي بمكة سنة (73) هـ رضي الله عنه.
[3] رواه البخاري (الفتح 7/ 4069) في المغازي, باب قوله تعالى: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْء ٌ} .
[4] رواه البخاري (7/ 4070) في المغازي، باب قوله تعالى: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْء ٌ} . وهو مرسل؛ لأنه من رواية سالم بن عبد الله بن عمر، وقد وصلها أحمد والترمذي.
اسم الکتاب : الجديد في شرح كتاب التوحيد المؤلف : القرعاوي، محمد بن عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست