مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
مطالع البدور ومنازل السرور
المؤلف :
الغزولي
الجزء :
1
صفحة :
318
الباب الأول في تخير المكان المتخذ للبنيان
1
الباب الثاني في أحكام وضعه وسعة بنائه وبقاء الشرف والذكر ببقائه
2
الباب الثالث في اختيار الجار والصبر على أذاه وحسن الجوار
3
الباب الرابع في الباب
5
الباب الخامس في ذم الحجاب
8
الباب السادس في الخادم والدهليز
11
الباب السابع في البركة والفوارة والدواليب وما فيهن من كلام وجيز
14
الباب الثامن في الباذهنج وترتيبه
19
الباب التاسع في النسيم ولطافة هبوبه
20
الباب العاشر في الفرش والمساند والأرائك
25
الباب الحادي عشر في الأراييح الطيبة والمروحة وما شاكل ذلك
27
الباب الثاني عشر في الطيور المسمعة
29
الباب الثالث عشر في الشطرنج والنرد وما فيهما من محاسن مجموعة
33
الباب الرابع عشر في الشمعة والفانوس والسراج
36
الباب الخامس عشر في الخضروات والرياحين
42
الباب السادس عشر في الروضات والبساتين
52
الباب السابع عشر في آنية الراح
59
الباب الثامن عشر فيما يستجلب بها الأفراح
64
الباب التاسع عشر في الصاحب والنديم
83
الباب العشرون في مسامرة أهل النعيم
88
الباب الحادي والعشرون في الشعراء المجيدين
105
الباب الثاني والعشرون في الحذاق المطربين
113
الباب الثالث والعشرون في الغلمان
122
الباب الرابع والعشرون في الجوارى ذات الألحان قال الثعالبي في تحفة الأرواح وموائد السرور والأفراح إن كان أجود منه وذلك مع الروية وقال أفلاطون: غناء الملاح تحرك فيه الشهوة والطرب وغناء القباح يحرك فيه الطرب لا الشهوة وقد قيل أحسن الناس غناء من تشبه بالنساء من الرجال ومن تشبه بالرجال من النساء وما أحسن قول القائل: جائت بوجه كأنه قمر ... على قوم كأنه غصن
127
الباب الخمس والعشرون في الباءة
132
الباب السادس والعشرون في الحمام وما غزى مغزاه
139
الباب السابع والعشرون في النار والطباخ والقدور
147
الباب الثامن والعشرون في الأسماك واللحوم والجزور
150
الباب التاسع والعشرون فيما تحتاج إليه الأطعمة من البقول في السفرة
154
الباب الثلاثون في الخوان والمائدة وما فيهما من كلام مقبول
158
الباب الحادي والثلاثون في الوكيرة والأطعمة المشتهاة
161
الباب الثاني والثلاثون في الماء وما جرى مجراه
176
الباب الثالث والثلاثون في المشروب والحلواء
181
الباب الرابع والثلاثون في بيت الخلاء المطلوب
186
الباب الخامس والثلاثون في نبلاء الأطباء
188
الباب السادس والثلاثون في الحساب والوزراء اعلم أن الوزير مشتق اسمه من حمل الوزر عمن خدمه وحمل الوزير لا يكون إلا بسلامة من الوزير لا يكون إلا بسلامة من الوزير في خلقته وخلائقه أما في خلقته فإنه يكون تام الصورة حسن الهيئة متناسب الأعضاء صحيح الحواس وأما في خلائقه فهو أن يكون بعيد الهمة سامي الرأي ذكي الذهن جيد الحدس صادق الفراسة رحب الصدر كامل المروءة عارفا بموارد الأمور ومصادرها فإذا كان كذلك كان أفضل عدد المملكة لأنه يصون الملك عن التبذل ويرفعه عن الدناءة ويغوص له عن الفكرة ومنزلته منزلة الآلة يتوصل بها إلى نيل بغيته وبمنزلة الذي يحرز المدينة من دخول الآفة ومنزلة الجارح الذي يصيد لطعمة صاحبه وليس كل أحد وإن أصلح لهذه المنزلة يصلح لكل سلطان ما لم يكن معروفا بالإخلاص لمن خدمه والمحبة لمن استنصحه والإيثار لمن قربه وقال الثعالبي في يواقيت المواقيت، الوزارة اسم جامع للمجد والشرف والمروءة وهي تلو الملك والإمارة والرتب العلياء والدرجة الكبرى بعدهما، قال المنصور النميري يمدح يحيى البرمكي: ولو علمت فرق الوزارة رتبة ... تنال بمجد في الحياة لنالها
199
الباب السابع والثلاثون في كتاب الإنشاء وهو فصلان الفصل الأول: فيما يحتاج إليه كاتب الإنشاء من الأخلاق والأدوات والآلات.
203
الباب الثامن والثلاثون في الهدايا والتحف النفيسة الأثمان ذكر ابن بدرون في شرحه لقصيدة ابن عبدون عند ذكر كسرى وبنائه للسور المذكور في الباب السادس من هذا الكتاب ولما بنى كسرى هذا السور هادته الملوك وراسلته، فمنهم ملك الصين كتب إليه من يعقوب ملك الصين صاحب قصر الدار والجوهر الذي في قصره نهران يسقيان العود والكافور والذي توجد رائحة قصره على فرسخين والذي تخدمه بنات ألف ملك والذي في مربطه ألف فيل أبيض إلى أخيه كسرى أنوشروان وأهدى إليه فارسا من در منضد علينا الفارس والفرس من ياقوت أحمر وقائم سيفه من الزمرد منضد بالجوهري وثوبا حريرا صينيا وفيه صورة الملك على إيوانه وعليه حلته وتاجه وعلى رأسه الخدام بأيديهم المذاب المصورة من ذهب تحمله جارية تغيب في شعرها يتلألأ جمالها وغير ذلك مما تهديه الملوك إلى أمثالها.
214
الباب التاسع والثلاثون في خواص الأحجار وكيانها في المعادن قال الفاضل أبو العباس شهاب الدين أحمد بن يوسف التيشاء: في الجوهر اسم عام يطلق على الكبير والصغير منه فما كان كبيرا فهو الدر وما كان صغيرا فهو اللؤلؤ المسمى حبا ويسمى أيضا اللؤلؤ الدق ولؤلؤ النظم وحيوان الجوهر الذي يتكون فيه كبيره وصغيره يسمى باليونانية أسطوروس يعلو لحم ذلك الحيوان صدفتان ملازمتان لجسمه والذي يلي الصدفتين من لحمه أسود ولهذا الحيوان فم وأذنان وشحم يلي الفم من داخلهما إلى غاية الصدفتين والباقي رغوة وصدفة وماء.
218
الباب الأربعون في خزائن السلاح والكنائن سأل عمر بن الخطاب (عمرو بن معدي كرب عن السلاح فقال ما تقول في الرمح قال أخوك وربما خانك فانقصف، قال فما تقول في الترس قال هو المجن وعليه تدور الدوائر، قال فالنبل قال منايا تخطئ وتصيب، قال فما تقول في الدرع قال مفشلة للراجل مغلة للفارس وإنها لحصن حصين، قال فما تقول في السيف قال هنالك لا أم لك يا أمير المؤمنين فعلاه عمر بالدرة وقال له تقول لا أم لك قال الحمى أصرعتني.
229
الباب الحادي والأربعون في الكتب وجمعها وفضل اتخاذها ونفعها قال ابن الخشاب ملغزا فيها:
235
الباب الثاني والأربعون في الخيل والدواب ونفعها
238
الباب الثالث والأربعون في مصائد الملوك وما فيها من نظم السلوك
254
الباب الرابع والأربعون في خطائر الوحوش الجليلة المقداد
271
الباب الخامس والأربعون في الأسد النبل والزرافة والفيل
278
الباب السادس والأربعون في الحمام وما في وصفها من بديع النظام
283
الباب السابع والأربعون في الحصون والقصور والآثار وما قيل فيها من رائق الأشعار
285
الباب الثامن والأربعون في الحنين إلى الأوطان وتذكر من بها من القطان روي أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع صوتا فارتاع فقيل له في ذلك فقال ظننت أن ساكنا أزعج من منزله، وجاء أيضا حب الوطن من الإيمان وقال ابن عباس (لو قنع الناس بأرزاقهم قناعتهم بأوطانهم ما اشتكى أحد الرزق وكانت العرب إذا سافرت أخذت معها من تربة بلدها تستنشق ريحها وتطرحه في الماء إذا شربته وهكذا كان المتفلسف من البرامكة إذا سافر أخذ معه من تربة مولده في جراب يتدواى به ولما غزا اسفندبار بلاد الخرز اعتل بها فقيل له ما تشتهي قال شربة من دجلة وشميما من تراب اصطخر فأتي به بعد أيام بماء وقبضة من تراب وقيل له هذا من ماء دجلة ومن تربة أرضك فشرب واشتم بالوهم فنقه من علته.
301
الباب التاسع والأربعون في دار سكنت كثيرة الحشرات قليلة الخير عديمة النبات
307
الباب الخمسون في وصف الجنان وما فيها من حور وولدان
316
اسم الکتاب :
مطالع البدور ومنازل السرور
المؤلف :
الغزولي
الجزء :
1
صفحة :
318
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir