responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم    الجزء : 1  صفحة : 125
- "أصغر المقالات الصحفية حجما ومن أكثرها أهمية، وهي تعبر عن كاتبها وتعكس شخصيته واهتمامه وثقافته وتؤدي دورا إعلاميا وصحفيا لا سبيل إلى إنكاره"[1].
- "حديث شخصي يومي أو أسبوعي لكاتب بعينه يوقعه باسمه وتحت عنوان ثابت مثل "نحو النور" للأستاذ محمد زكي عبد القادر و"ما قل ودل" للأستاذ أحمد الصاوي محمد و"فكرة" للأستاذ علي أمين, ويمكن أن نطلق على العمود النبذة اليومية أو الأسبوعية أو الكلمة الشخصية أو كلمة المحرر"[2].
- "فكرة أو رأي أو حل لمشكلة تنشر في عمود أو جزء من عمود وغالبا ما لا يتغير كاتبه وفيه تظهر ذاتيته وحاسته الصحفية التي عرف بها لدى القراء.."[3].
- "أنه المادة الصحفية التي تتسم دائما بطابع صاحبها أو محررها في أسلوب التفكير وأسلوب التعبير ولا تتجاوز في مساحتها عمودا صحفيا على أكثر تقدير، وتنشر بانتظام تحت عنوان ثابت وتوقيع ثابت هو توقيع المحرر"[4].
- "كلمة صاحبه في نطاق سياسة الجريدة"[5].

[1] من حديث أدلى به الأستاذ عبد المنعم الصاوي إلى طلاب قسم الإعلام بجامعة الرياض بمكتبه بجريدة الجمهورية القاهرية في يناير 1976.
[2] حسنين عبد القادر "الصحافة كمصدر للتاريخ" ص164.
[3] محمود فهمي: "فن تحرير الصحف الكبرى" ص202.
[4] عبد اللطيف حمزة: "المدخل في فن التحرير الصحفي" ص308.
[5] جلال الدين الحمامصي: "الصحيفة المثالية" ص216 من مقال بقلم: "أحمد رشدي صالح".
من قصته:
أ- وكما رأينا على صفحات سابقة من أن فن المقال الحديث له مقوماته وجذوره القديمة، والقديمة جدا في بعض الأحيان، فإننا نرى هنا أن هذه الجذور نفسها مصرية أو عربية هي أقرب إلى شكل "المقال العمودي" وإلى جوهره، لا سيما من حيث قصرها وتعدد موضوعاتها، بل من حيث أسلوبها القوي والبليغ أيضا، وإذا كنا قد أشرنا في هذا المقام إلى الحكم والمواعظ المصرية القديمة التي قدمها "كاجمني" أو
اسم الکتاب : فنون التحرير الصحفي بين النظرية والتطبيق المقال الصحفي المؤلف : محمود أدهم    الجزء : 1  صفحة : 125
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست