responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 87
1 - وَقَالَ بعض بني أَسد

(كلا أخوينا إِن يرع قومه ... ذَوي جامل دثر وَجمع عَرَمْرَم)
3 - (كلا أخوينا ذُو رجال كَأَنَّهُمْ ... أسود الشرى من كل أغلب ضيغم)
4 - (فَمَا الرشد فِي أَن تشتروا بنعيمكم ... بئيسا وَلَا أَن تشْربُوا المَاء بِالدَّمِ)
5 - وَقَالَ حُرَيْث بن عناب النبهاني

6 - (تَعَالَوْا أفاخركم أأعيا وفقعس ... إِلَى الْمجد أدنى أم عشيرة حَاتِم)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
كنت للكبر فَاذْهَبْ واحسب أَنَّك سيد فَإنَّك لَا تكون
1 - اقتتل فريقان من قومه على بِئْر ادَّعَاهَا كل فَقَالَ هَذَا الشّعْر
2 - يرع من الروع وَهُوَ الْفَزع والجامل الْإِبِل والدثر الْكثير والعرمرم الْجَيْش الْعَظِيم يَقُول كلا أخوينا إِذا فزع دَعَا قومه لنصرته وَهَذِه صفتهمْ فِي الْكَثْرَة يريدانه إِذا دعاهم أعانوه بِأَنْفسِهِم وَأَمْوَالهمْ
3 - الشرى مأسدة والأغلب الغليظ الْعُنُق والضيغم فيعل من الضغم وَهُوَ العض يَقُول كلا أخوي يحتمي بِرِجَال كَأَنَّهُمْ فِي الشدَّة والإقدام أسود هَذِه المأسدة الَّتِي فِيهَا ضخامة عنق وَقُوَّة بَأْس وجلادة وصبر
4 - تشتروا مَعْنَاهُ تستبدلوا والبئيس ضد النَّعيم يَقُول لَيْسَ من الرشاد أَن تستبدلوا النَّعيم بالبؤس وَأَن تكْثر الْقَتْلَى بَيْنكُم فتشربوا المَاء ممزوجا بِالدَّمِ
5 - وجده مطر أحد بني نَبهَان بن عَمْرو بن الْغَوْث بن طيىء شَاعِر إسلامي من شعراء الدولة الأموية وَلَيْسَ بمذكور فِي الشُّعَرَاء لِأَنَّهُ كَانَ بدويا مقلا غير متصد للشعر فِي النَّاس لَا مدحا وَلَا هجاء وشعره لَا يعدو أمرا يَخُصُّهُ
6 - بَنو أعياء بن طريف بن عَمْرو أحد بني أَسد وفقعس حَيّ من بني أَسد وَأسد وطيىء حليفتان يَقُول هَلُمَّ أما جدكم أأعياء وفقعس أقرب إِلَى الْمجد أم

اسم الکتاب : شرح ديوان الحماسة المؤلف : التبريزي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 87
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست