مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
446
(بَقِيَّة إخْوَانِي أَتَى الدَّهْر دونهم ... فَمَا جزعي أم كَيفَ عَنْهُم تجلدي)
(فَلَو أَنَّهَا إِحْدَى يَدي رزئتها ... وَلَكِن يَدي بَانَتْ على إثْرهَا يَدي)
(فآليت لَا آسى على إِثْر هَالك ... قدي الْآن من وجد على هَالك قدي)
وَقَالَ أَعْرَابِي
3 - (لحا الله دهرا شَره قبل خَيره ... تقاضى فَلم يحسن إِلَيْنَا التقاضيا)
4 - (فَتى كَانَ لَا يطوي على الْبُخْل نَفسه ... إِذْ ائتمرت نفساه فِي السِّرّ خَالِيا)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
لَهُ بصيفي بعد وجد كَانَ تقدم لَهُ فِي معبد وَالْمعْنَى لحا الله دهرا غير منصف فَإِن شَره يسْبق خَيره ولحا وجدا عاودني بصيفي بَعْدَمَا فجع بمعبد
1 - يُقَال فلَان بَقِيَّة قومه أَي من خيارهم وَالْمرَاد بإتيان الدَّهْر غدره بهم وَقَوله فَمَا جزعي كَأَنَّهُ لَا يعْتد بالجزع الْوَاقِع لَهُ من أَجلهم لقصوره عَمَّا كَانَ يجب يَقُول هم خِيَار إخْوَان عدا عَلَيْهِم الدَّهْر وغدر بهم فَبَقيت قاصرا عَن الْجزع مسلوب الْفُؤَاد بعيد التجلد
2 - قَوْله فَلَو أَنَّهَا الخ الْبَيْتَيْنِ تقدم شرحهما
3 - تقاضى أَشَارَ بِهِ إِلَى أَن الْأَرْوَاح دين للدهر ثمَّ قَالَ فَلم يحسن إِلَيْنَا الخ يُرِيد أَنه تعجله وَأَخذه قبل وقته يَقُول لَا أحسن الله إِلَيّ دهر شَره أقدم من خَيره وَكَأن أَرْوَاح الْخلق دين لَهُ فَلَمَّا تقاضاه لم يحسن التقاضي فِينَا إِذْ أَخذ من يعز عَليّ قبل حُلُول أَجله
4 - يُقَال طوى نَفسه على كَذَا أَي أخفاه وأضمره وَقَوله إِذا ائتمرت نفساه الْإِنْسَان لَا تكون لَهُ نفسان وَلكنه إِذا تَأمل فِي أَمر يُريدهُ كَانَ لَهُ أَمر يحث نَفسه عَلَيْهِ وَأمر آخر يزجرها عَنهُ فينزلون ذَلِك منزلَة نفسين لَهُ وخاليا نصب على الْحَال من الضَّمِير فِي ائتمرت والائتمار التشاور هُنَا وَالْمعْنَى اذكر فَتى لَا يضمر الْبُخْل وَلَا
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
446
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir