مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
402
(فَتى كَانَ فِيهِ مَا يسر صديقه ... على أَن فِيهِ مَا يسوء الأعاديا)
(فَتى كملت خيراته غير أَنه ... جواد فَمَا يبْقى من المَال بَاقِيا)
وَقَالَ آخر
3 - (وَأي فَتى ودعت يَوْم طويلع ... عَشِيَّة سلمنَا عَلَيْهِ وسلما)
4 - (رمى بصدور العيس منخرق الصِّبَا ... فَلم يدر خلق بعْدهَا أَيْن يمما)
5 - (فيا جازي الفتيان بِالنعَم أجزه ... بنعماه نعمى واعف إِن كَانَ مجرما)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1 - فَتى مَنْصُوب على الِاخْتِصَاص وَلما كَانَ قَوْله فِيهِ مَا يسر صديقه يعلم مِنْهُ أَن فِي النَّاس من يجمع الْخَيْر دون الشَّرّ وخشي أَنه إِذا سكت على هَذِه الْجُمْلَة ظن بِهِ الْقُصُور عَن التَّمام فَلَا تكون فِيهِ النكاية فِي الْأَعْدَاء والإساءة إِلَيْهِم فتمم وَصفه بِأَن قَالَ على أَن فِيهِ مَا يسوء لأعاديا وَالْمعْنَى أذكر فَتى بلغت أَفعاله أَن صديقه لَا يرى مِنْهُ إِلَّا مَا يسره وعدوه لَا يرى مِنْهُ إِلَّا مَا يكرههُ لشدَّة بأسه عَلَيْهِ
2 - الْمَعْنى وأذكر فَتى جمع أَنْوَاع الْبر فَمَا كَانَ يعاب بِشَيْء سوى أَنه لم يستبق من مَاله شَيْئا لما فِيهِ من كَثْرَة الْجُود وَهُوَ كَمَال على كَمَاله الأول
3 - نصب أَي بودعت وَهُوَ فِي مقَام التَّعَجُّب على طَرِيق التفخيم وَعَشِيَّة نصب على الْبَدَلِيَّة من يَوْم وَالْمعْنَى مَا أجل شَأْن فَتى ودعته يَوْم طويلع وَذَلِكَ وَقت العشية حِين مَا سلم على سَلام الْوَدَاع وسلمت عَلَيْهِ مثله وَذَلِكَ وداع لَا تلاقي بعده
4 - العيس جمع أعيس وَهِي الْإِبِل الْبيض يخالط بياضها شَيْء من الشقرة ومنخرق الصِّبَا مَوضِع انخراقه أَي هبوبه وَالْمعْنَى أَنه سَار نَحْو مهب الصِّبَا قَاصِدا نَاحيَة من الانحاء فَلم يدر النَّاس أَيْن توجه
5 - الْمَعْنى يَا جازي النَّاس بِمَا أنعموا وأفضلوا كافئه بِالْخَيرِ على نعمه وَاصْفَحْ عَنهُ إِن كَانَ
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
402
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir