مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
168
(عَلَيْك بجار الْقَوْم عبد بن حبتر ... فَلَا ترشدن إِلَّا وجارك رَاشد)
(فَإِن غضِبت فِيهَا حبيب بن حبتر ... فَخذ خطة ترضاك فِيهَا الأباعد)
3 - (إِذا طَالَتْ النَّجْوَى بِغَيْر أولى النهى ... أضاعت واصغت خد من هُوَ فارد)
4 - (فحارب فَإِن مَوْلَاك حارد نَصره ... فَفِي السَّيْف مولى نَصره لَا يحارد)
وَقَالَ أَيْضا وَهِي من المنصفات
ـــــــــــــــــــــــــــــ
علينا أعداءنا وَقَوله وتترك أرماحا أَي وتترك شحذ أرماح فَحذف الْمُضَاف وَيجوز أَن يكون قد كنى بالأرماح عَن الرِّجَال والمكابدة معالجة الأقران يَقُول أتهيج أعدائي عَليّ وتترك أَصْحَابِي الَّذين بهم أكابد أعدائي وأعالجهم
1 - علك بجار الْقَوْم عَلَيْك اسْم فعل بِمَعْنى خُذُوا بجار الْقَوْم مُتَعَلق بِهِ يَقُول انتصف لجارك وانتقم لَهُ بِأَن تُؤثر فِي جَار الْقَوْم فَإنَّك لَا تكون راشدا إِلَّا وَقد رشد جَارك مَعَك يُرِيد أَن عزك ورشادك بعز جَارك ورشاده
2 - الخطة الْأَمر والقصة وَمَعْنَاهُ إِن يتسخط هَؤُلَاءِ الْقَوْم من دفاعك عَن جَارك فَلَا تبال بهم وَخذ فِي أمره بِمَا يحمدك فِيهِ الأباعد دون الْأَقَارِب فَإنَّك إِذا اشتهرت بِالْوَفَاءِ استرجحك الْأَجَانِب وَتَسْلِيم الْجَار يجلب الْعَار
3 - النَّجْوَى هُنَا المشورة وَالنَّهْي جمع نهية وَهِي الْعقل وأصغت أمالت وَالْمعْنَى إِذا طَالَتْ الْمُنَاجَاة مَعَ غير أَرْبَاب الآراء القوية ضيعت المستشير وأمالت خَدّه والفارد الْمُنْفَرد وَجعله مُنْفَردا لانفراده مِمَّا يقاسيه ويعانيه
4 - المحاردة أَصْلهَا فِي قلَّة اللَّبن واستعيرت فِي غَيرهَا وَالْمعْنَى حَارب من قصد جَارك وَلَا تقعد عَن نَصره فَإِن لم ينصرك مواليك فاستنصر بِالسَّيْفِ فَإِن فِيهِ مولى لَك لَا يخذلك
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
168
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir