مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
161
(إِذا بعدوا لَا يأمنون اقترابه ... تشؤف أهل الْغَائِب المتنظر)
(لذَلِك إِن يلق الْمنية يلقها ... حميدا وَإِن يسْتَغْن يَوْمًا فأجدر)
وَقَالَ عنترة تقدّمت تَرْجَمته
3 - (تركت بني الهجيم لَهُم دوار ... إِذا تمْضِي جَمَاعَتهمْ تعود)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
عَلَيْهِم ويدفعونه عَن ساحتهم كالقدح الَّذِي لَا حَظّ لَهُ ينفر مِنْهُ كل أحد فَهُوَ يدْفع أبدا وَالْآخر أَن يسْتَعْمل فِي معنى الْمُسْتَعَار وَكَانَ الرجل مِنْهُم إِذا لم يكن لَهُ قدح اسْتعَار قدحا من غَيره وَالْمعْنَى على هَذَا أَنه مثل الْقدح الفائز الَّذِي يستعار فيزجر كَمَا يزْجر الْفرس
1 - تشوف مَنْصُوب على الْمصدر مِمَّا دلّ عَلَيْهِ لَا يأمنون اقترابه ومفعوله مَحْذُوف كَأَنَّهُ قَالَ تشوف أهل الْغَائِب رُجُوعه والمنتظر الَّذِي يترقب عوده ورجوعه يَقُول وَمن صِفَات هَذَا الصعلوك أَن أعداءه يخافونه ويهابونه حَتَّى إِذا بعدوا لَا يأمنون رُجُوعه وَعوده فعل أهل الْغَائِب الَّذِي يترقب عوده ورجوعه
2 - إِن يلق الْمنية خبر عَن قَوْله وَلَكِن صعلوكا الْمُتَقَدّم فِي الأبيات وَلكنه لما ترَاخى الْخَبَر وَهُوَ إِن يلق الْمنية عَن الْمخبر عَنهُ وَهُوَ صعلوكا أَتَى باسم الْإِشَارَة وَجعل إِن يلق الْمنية خَبرا عَنهُ وَذَلِكَ جَائِز لِأَن اسْم الْإِشَارَة المُرَاد بِهِ الصعلوك وَمثل ذَلِك قَوْله تَعَالَى {ألم يعلمُوا أَنه من يحادد الله وَرَسُوله فَأن لَهُ نَار جَهَنَّم} فَأَعَادَ قَوْله فَإِن للتراخي بَين الْخَبَر والمخبر عَنهُ كَمَا ترى فأجدر أَي فأجدر بِهِ مَعْنَاهُ مَا أجدره وَمَا أحقه بذلك
3 - دوار صنم كَانُوا يدورون حوله وَمعنى الْبَيْت قتلت من بني الهجيم قَتِيلا فهم يطوفون حوله كَمَا يُطَاف على الصَّنَم أَو النّسك فَإِذا انْقَضتْ جمَاعَة مِنْهُم عَادَتْ جمَاعَة أُخْرَى فإضافة جمَاعَة
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
161
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir