مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
125
وَقَالَ فِي ذَلِك أَيْضا
(إِنِّي وَإِن لم أفد حَيا سواهُم ... فدَاء لتيم يَوْم كلب وحميرا)
(أَبَوا أَن يبيحوا جارهم لعدوهم ... وَقد ثار نقع الْمَوْت حَتَّى تكوثرا)
3 - (سموا نَحْو قيل الْقَوْم يبتدرونه ... بِأَسْيَافِهِمْ حَتَّى هوى فتقطرا)
4 - (وَكَانُوا كأنف اللَّيْث لَا شم مرغما ... وَلَا نَالَ قطّ الصَّيْد حَتَّى تعفرا)
وَقَالَ فِي ذَلِك هِلَال بن رزين أحد بني ثَوْر بن عبد مَنَاة بن أد
5 - (وبالبيداء لما أَن تلاقت ... بهَا كلب وَحل بهَا النذور)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
كَونهم أولي بَأْس شَدِيد لَا يطاقون
1 - يُقَال فدَاه يفْدِيه فدَاء وفدى أعْطى شَيْئا فأنقذه وَالْمعْنَى إِنِّي وَإِن لم أفد حَيا غير تيم ترفعا بنفسي وإبقاء عَلَيْهَا فَإِنِّي أفديهم لما كَانَ مِنْهُم من حسن الْبلَاء يَوْم اجْتِمَاع كلب وحمير
2 - الْإِبَاحَة التَّخْلِيَة بَيْنك وَبَين الشَّيْء وَالنَّقْع الْغُبَار وتكوثر أَي تراكم يَقُول امْتَنعُوا أَن يخلوا بَين جيرانهم أَي قَبيلَة كلب وَبَين أعدائهم حمير وَقد ارْتَفع غُبَار الْمَوْت حَتَّى التف بالجو وَإِنَّمَا أضَاف النَّقْع إِلَى الْمَوْت تهويلا
3 - القيل الْملك وَيُقَال بادره وابتذره عاجله والتقطر السُّقُوط على أحد القطرين أَي علوا نَحْو الْملك يعاجلونه حَتَّى هوى أَي سقط على أحد قطريه أَي جانبيه وَفِي الْكَلَام اخْتِصَار كَأَنَّهُ قَالَ ابتدروه بالأسياف وضربوه حَتَّى سقط
4 - كأنف اللَّيْث ضرب ذَلِك مثلا للعزة والإباء لِأَن الْأسد أحمى الْحَيَوَان أنفًا والشم مجَاز عَن النوال والمرغم الذل وتعفر من العفر محركا وَهُوَ التُّرَاب يَقُول وَكَانُوا فِي ذَلِك الْيَوْم أَصْحَاب أَنَفَة وحمية كالأسد لَا ينَال ذلا وَلَا يتواضع لشَيْء وَلَا ينَال صَيْده إِلَّا إِذا عفره التُّرَاب
5 - الْبَيْدَاء هُنَا مَوضِع بِعَيْنِه مَعْرُوف وَأَن
اسم الکتاب :
شرح ديوان الحماسة
المؤلف :
التبريزي، أبو زكريا
الجزء :
1
صفحة :
125
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir