responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 383
سمعت بها غناء كان أولى ... بأن يقتاد نفسي من غناها
ولم أفهم معانيه ولكن ... ورت كبدي فلم أجهل شجاها
فكنت كأنني أعمى معنّى ... يحبّ الغانيات وما يراها
وأنشد أبو عليّ " 1 - 139، 139 " للعجاج:
إن ينزلوا بالسهل بعد الشأس
وقبله:
وما أراهم جزّعاً بحسّ ... عطف البلايا المسّ بعد المس
إن يسمهرّ والضراس الضرس ... وينزلوا بالسهل بعد الشأس
عطف البلايا: يقول تعطف البلايا عليهم المرّة بعد المرّة. والاسمهرار: الشدّة. والضراس: معاضّة الحروب إياهم.
وأنشد أبو عليّ 1 - 140، 140 ":
بكيت إلى سرب القطا إذ مررن بي ... وقلت ومثلي بالبكاء جدير
ع وهما للعباس بن الأحنف وبعدهما:
فجاوبنني من فوق غصن أراكة ... ألا كلّنا يا مستعير معير
وأي قطاة لم تعرك جناحها ... فعاشت ببؤسي والجناح كسير
وأنشد أبو عليّ " 1 - 140، 140 " لأبي المطراد العنبريّ:

اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 383
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست