responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 277
واريتهم وحقيق ... لقبحهم أن يوارى
قد قلت إذ قال صحبي ... لم يضربون ستارا
" لو اطّلعت عليهم ... ولّيت منهم فرارا "
وقال كشاجم:
غناء فريج بأرض الحجاز ... يطيب وأمّا بحمص فلا
لبرد الغناء وبرد الهواء ... فإن جمعاً خفت أن يقتلا
وقال ابن الروميّ:
غنّى فلم يبق لنا جبّة ... محشوّة إلاّ لبسناها
فلو ترانا لو نرى جمرة ... من شدّة البرد أكلناها
وقال أبان اللاحقيّ في قيان أبي النضير
قيان أبي النضير مثلّجات ... غناء مثل شعر أبي النضير
فإن رمت الغناء لديه فاصبر ... إذا ما جئته للزمهرير
وأنشد أبو علي " 1 - 86، 85 " للأشتر النخعيّ:
بقيت وفري وانحرفت عن العلا ... ولقيت أضيافي بوجه عبوس
ع الأشتر: اسمه مالك بن الحارث بن عبد يغوث فارس شاعر أدرك الجاهليّة

اسم الکتاب : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي المؤلف : البكري، أبو عبيد    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست