responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 571
الْبَاب التَّاسِع وَالْأَرْبَعُونَ فى النيرَان

نَار الله
نَار إِبْرَاهِيم
نَار مُوسَى
نَار القربان
نَار الحرتين
نَار الشّجر
نَار الْقرى
نَار الْحَرْب
نَار الْحلف
نَار الْمُسَافِر
نَار الْمَجُوس
نَار الاصطلاء
نَار الْإِنْذَار
نَار الاستكثار
نَار الاستمطار
نَار التهويل
نَار الصَّيْد
نَار الزحفتين
نَار الغضى
نَار الحلفاء
نَار الحباحب
نَار الْبَرْق
نَار الْمعدة
نَار الْحمى
نَار الشوق
نَار الشَّرّ
نَار الْحَيَاة
نَار الشَّبَاب
نَار الشَّرَاب
نَار الكى
نَار الذبالة
قبسة العجلان
فرَاش النَّار
سرادق النَّار
سعد النَّار
نافخ ضرمة
الاستشهاد

939 - (نَار الله) قد تقدم ذكرهَا فِيمَا يُضَاف إل اسْم الله تَعَالَى وهى نَار الله الَّتِى أوعدها عباده قَالَ الجاحظ مَعْلُوم أَنه عز ذكره عذب الْأُمَم فى هَذِه الدُّنْيَا بِالْغَرَقِ والرياح وبالحاصب والخسف وَالرَّجم وَالْمَسْخ والجوع وَالنَّقْص من الثمرات وَلم يبْعَث عَلَيْهِم نَارا كَمَا بعث عَلَيْهِم ريحًا وَمَاء وأحجارا وَإِنَّمَا جعلهَا فى عِقَاب الْآخِرَة وَعَذَاب العقبى وَنهى عَن أَن يعذب بهَا شىء من الْحَيَوَان قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (لَا تعذبوا بِعَذَاب الله) فقد عظمها كَمَا ترى وَخبر أَنه تَعَالَى ينْتَقم بالنَّار

اسم الکتاب : ثمار القلوب في المضاف والمنسوب المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 571
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست