مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
ثمار القلوب في المضاف والمنسوب
المؤلف :
الثعالبي، أبو منصور
الجزء :
1
صفحة :
570
حلق الطَّائِر الصَّغِير وَلَا الطَّائِر الصَّغِير يجهل مَكَان ذرقه وَمَا يعيشه من ذَلِك الطَّائِر الْكَبِير والدخس من دَوَاب الْبَحْر وَمِمَّا يعايش السّمك وَلَيْسَ بسمك وَهُوَ يعرف الغريق وَيَدْنُو مِنْهُ حَتَّى يضع الغريق يَده على ظَهره فيسبح بِهِ والغريق يذهب مَعَه ويستعين بالاعتماد عَلَيْهِ والتعلق بِهِ حَتَّى ينجيه وَهَذَا عِنْد البحريين مَشْهُور لَا يتدافعونه
95 - (نَار التهويل) كَانَت الْعَرَب توقد نَارا يهولون بهَا على الْأسود إِذا حافوها والأسد إِذا عاين النَّار حدق إِلَيْهَا وتأملها فَمَا أَكثر مَا يشْغلهُ عَن السابلة
وَمر أَبُو ثَعْلَب الْأَعْرَج فى رفقه بوادى السبَاع فَعرض لَهُم سبع فَقَالَ لَهُ المكارى لَو أمرت غلمانك فأوقدوا نَارا وضربوا الطساس الذى مَعَهم فَفَعَلُوا فأحجم عَنْهُم الْأسد فَقَالَ فى حبه النَّار وَالصَّوْت الشَّديد بعد بغضه لَهما
(فأحببتها حبا هويت خلاطها ... وَلَو فى صميم النَّار نَار جَهَنَّم)
(وصرت ألذ الصَّوْت لَو كَانَ صاعقا ... وأطرب من صَوت الْحمار المرقم)
95 - (نَار الْإِنْذَار) كَانُوا إِذا أَرَادوا حَربًا وتوقعوا جَيْشًا عَظِيما فأرادوا الِاجْتِمَاع أوقدوا نَارا ليبلغ الْخَبَر أَصْحَابهم قَالَ عَمْرو بن كُلْثُوم
(وَنحن غَدَاة أوقد فى خزازى ... رفدنا فَوق رفد الرافدينا)
953 - (نَار الاستكثار) كَانُوا إِذا نزلُوا منزلا وهم جَيش يُرِيدُونَ محاربة قوم اسكثروا من النيرَان وَأَكْثرُوا من الذّبْح مَخَافَة أَن يجزرهم جازر بقلة ذبحهم ونيرانهم فيستدل على الْعَوْرَة مِنْهُم
954 - (نَار الاستمطار) كَانَت الْعَرَب فى الْجَاهِلِيَّة الجهلاء إِذا تَتَابَعَت عَلَيْهِم الْأَزْمَان وركد فيهم الْبلَاء وَاشْتَدَّ الجدب واحتاجوا إِلَى الاستمطار استجمعوا مَا قدرُوا عَلَيْهِ من الْبَقر وعقدوا فى أذنابها وَبَين
اسم الکتاب :
ثمار القلوب في المضاف والمنسوب
المؤلف :
الثعالبي، أبو منصور
الجزء :
1
صفحة :
570
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir