responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 96
لو لم تكن من ذا الورى اللّذْ منك هوْ ... عقمَتْ بمولِد نسلِها حوّاء
وقوله:
عن ذا الذي حُرم الليوثُ كمالَه ... يُنسي الفرسيةَ خوفَه بجمالِه
وقوله:
وإن بكيْنا له فلا عجبٌ ... ذا الجزْر في البحر غيرُ معهودِ
وقوله:
ذا الذي أنت جدّه وأبوه ... دِنيةً دون جدّه وأبيه
وقوله:
أفي كل يومٍ ذا الدُمُستُق مُقدمٌ ... قفاه على الإقدام للوجه لائِمُ
وقوله:
أبا المِسك ذا الوجهُ الذي كنت تائِقاً ... إليه وذا الوقتُ الذي كنت راجيا
وقوله:
نحن في أرض فارسٍ في سُرور ... ذا الصّباح الذي بُرَى ميلادُهْ
كلما قال نائلٌ: أنا منه ... سرَفٌ، قال آخر: ذا اقتصادُهْ

اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 96
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست