responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 90
وقوله:
رماني خِساسُ الناس من صائِبِ اسْتِه ... وآخرُ قُطنٌ من يديْه الجنادِلُ
وقوله:
فلولا تولّي نفسِه حمْلَ حِلمِه ... عنِ الأرضِ لانهدّت وناءَ بها الحِملُ
وقوله:
أنّى يكونُ أبا البريّة آدمٌ ... وأبوك والثّقَلان أنت محمدُ
وقوله:
خفِ اللهَ واستُر ذا الجمالَ ببرقُعٍ ... فإنْ لُحتَ حاضتْ في الخدور العواتقُ
وقلت: لما أنكر عليه حاضت غيّره فجعله ذابت.
وقوله:
مُذلُّ الأعزّاءِ المُعزّ وإنْ يئِنْ ... به يُتمُهُم فالموتِم الجابرُ اليُتمِ
وقوله:
تحرّج عن حقْن الدّماءِ كأنّه ... يرى قتْلَ نفْسٍ ترْك رأسٍ على جِسمِ

اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست