responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 85
أوْهِ من انْ لا أرى محاسنها ... وأصْلُ واهاً وأوْهِ مرْآها
وقوله:
كيف يقْوى بكفِّك الزّندُ والآ ... فاقُ فيها كالكفّ في الآفاقِ
أنت فيه وكان كلّ زمانٍ ... يشتهي بعْضَ ذا على الخلاّقِ
وقوله:
مَبيتي من دِمِشْقَ على فِراش ... حشاهُ لي بحرِّ حشاي حاشِ
وقوله:
وربّما يشهدُ الطّعام معي ... من لا يُساوي الخبزَ الذي أكلَهْ
وقوله:
إني على شغَفي بما في خُمْرِها ... لأعِفُّ عما في سراويلاتِها
وقوله:
لا خلْقَ أسمَحُ منك إلا عارِفٌ ... بك رَاءَ نفسَك لم يقُل لك هاتِها
وقوله:

اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 85
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست