responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 84
وقوله:
كيف ترْثي التي ترى كلّ جفْن ... رَءَاها غير جفنِها غيرَ راقي
وقلت: مازلنا نتعجب من قول مسلم بن الوليد:
سُلّت وسَلّت ثم سَلّ سليلُها ... فأتى سَليلُ سَليلها مسلولا
حتى جاء المتنبي، فملأ ديوانه من هذا الجنس، فأنسانا بيت مسلم.
وقوله:
أبا شُجاعٍ بفارِسٍ عضُدَ ال ... دولة فنّاً خُسْرو شَهَنْشاها
وقوله:
رِواقُ العِزّ فوقَك مسبطِرٌ ... ومُلكُ عليّ ابنِك في كَمالِ
يعلِّلُها نَطاسيّ الشّكايا ... وواحدُها نِطاسي المَعالي
وليست كالإناثِ ولا اللواتي ... تُعدّ لها القُبور من الحِجال
ولا مَن في جِنازتِها تِجار ... يكون وَداعُها نفْضَ النِّعال
وقوله:

اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 84
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست