responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المعاني الكبير في أبيات المعاني المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 499
لمال المرء يصلحه فيغني ... مفاقرة أعف من القنوع
يسد به نوائب تعتريه ... من الأيام كالنهل الشروع
القنوع المسألة، قال الله عز وجل: " وأطعموا القانع والمعتر " والقناعة الرضا، نوائبه حقوق تغشاه كما تغشى الإبل النواهل الماء وهي عطاش. وقال آخر:
ما للفقير والغني طاقه ... من صدقات قومه بناقه
الغني هاهنا تتميم. وقال رؤبة:
وهي ترى ذا حاجة مؤتضا
أي مضطراً يقال اضطرني إليك أمر، وائتضني وأضني سواء

اسم الکتاب : المعاني الكبير في أبيات المعاني المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 499
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست