responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصون في الأدب المؤلف : العسكري، أبو أحمد    الجزء : 1  صفحة : 130
سوى أن تصومَ الشهرَ فيمن يصومه ... وتسأَلَ عن يوم العروبة والنّحرِ
فلو كنتِ ماءً كنتِ ماءَ غمامةٍ ... ولو كنت مزْناً كنتِ من ثرَّةٍ بكرِ
ولو كنتِ لهواً كنتِ تعليلَ ساعة ... ولو كنتِ نوماً كنتِ تعريسةَ الفجرِ
كلفتُ بها عمري فلما تقطَّعتْ ... وسائلها ودّعتُ ما فات من عمري
أنشدنا أبو عبد الله نفطويه قال: أنشدنا أحمد بن يحيى:
طلبَ الأَبلقَ العقوقَ فلمَّا ... لم ينلْه أراد بيْضَ الأنوقِ
يقال أعقَّت الدابّة، إذا عظم بطنُها للحمل. والذّكر لا يكون عقوقا. وبيض الأنوق بيضُ الرَّخم، يقال: إنّه لا يقدر عليه.
أخبرنا محمد بن الحسن بن دريد قال: أخبرنا

اسم الکتاب : المصون في الأدب المؤلف : العسكري، أبو أحمد    الجزء : 1  صفحة : 130
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست