مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الفرج بعد الشدة
المؤلف :
التنوخي، المحسن بن علي
الجزء :
1
صفحة :
360
إِن كنت فِي ذَنْب عتبت فإنني ... عَمَّا كرهت لنازع متضرع
ويئست مِنْك فَكل عسر باسط ... يَده إِلَيّ وكل يسر أقطع
من بعد أخذي من حبالك بِالَّذِي ... قد كنت أَحسب أَنه لَا يقطع
أرمضتني حَتَّى انْقَطَعت وسددت ... عني الْوُجُوه وَلم يكن لي مدفع
وَدخلت فِي حرم الذمام وحاطني ... خفر أخذت بِهِ وعهد مولع
أفهادم مَا قد بنيت وخافض ... شرفي وَأَنت بِغَيْر ذَلِك أوسع
أَفلا خشيت شمات قوم فيهم ... شنف وأنفسهم عَليّ تقطع
وفضلت فِي الْحسب الأشم عَلَيْهِم ... وصنعت فِي الأقوام مَا لم يصنع
فَكَأَن أنفهم بِكُل صنعية ... أسديتها وَجَمِيل فعل يجدع
ودوا لَو أَنهم ينَال أكفهم ... شلل وَأَنَّك عَن صنيعك تنْزع
أَو تستليم فيجعلونك أُسْوَة ... وَأبي الملام لَك الندى والمصنع
فَقَالَ لَهُ: زعمت أَن هشاما يحمل الْمَدْح، وَأَنا لَا أحملها؟ فَأنْكر.
فَدَعَا الْخصي، وكشف عَن الصُّورَة، فاعترف الْخصي، بِمَا كَانَ قد رشي، حَتَّى أنْشد الْبَيْتَيْنِ بِحَضْرَة الْوَلِيد، فَرضِي عَنهُ، وأجزل عطاءه، وعوضه مَا فَاتَهُ، ورده إِلَى مَا كَانَ عَلَيْهِ.
اسم الکتاب :
الفرج بعد الشدة
المؤلف :
التنوخي، المحسن بن علي
الجزء :
1
صفحة :
360
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir