responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 436
وله:
ذكر الأنام لنا فكان قصيدةً ... كنت البديع الفرد من أبياتها
وله:
قد شرّف اله أرضاً أنت ساكنها ... وشرّف النّاس إذ سوّاك إنسانا
النامي:
خلقت كما أرادتك المعالي ... فأنت لمن رجاك كما يريد
الوءواء الدمشقي:
وخلائقٍٍ كالخمر درّ فعاله ... حببٌ لهنّ وما لهنّ خمار
بديع الزمان:
وكاد يحكيك صوب المزن منسكباً ... لو كان طلق المحيّا يمطر الذّهبا
والليث لو لم يصد والشمس لو نطقت ... والدّهر لو لم يخن والبحر لو عذبا

اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 436
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست