اسم الکتاب : التذكرة الحمدونية المؤلف : ابن حمدون الجزء : 1 صفحة : 77
[120]- وقال: يوم المظلوم على الظالم أشدّ من يوم الظالم على المظلوم.
[121]- وقال: احذروا نفار النعم فما كلّ شارد بمردود.
[122]- وقال: أفضل الأعمال ما أكرهت نفسك عليه.
[123]- وقال عليه السلام: لو لم يتوعّد الله على معصية لكان يجب أن لا يعصى شكرا لنعمته [1] .
[124]- وقال: ما أكثر العبر وأقلّ الاعتبار.
[125]- وقال: ما المبتلى الذي قد استبدّ به البلاء بأحوج إلى الدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء.
[126]- وقال: أقلّ ما يلزمكم لله أن لا تستعينوا بنعمه على معاصيه. [120] نهج البلاغة: 511، وربيع الأبرار: 229 ب وقارن بكتاب الآداب: 72 حيث ورد:
«يوم العدل على الظالم أشدّ من يوم الجور على المظلوم» والمستطرف 1: 104.
[121] نهج البلاغة: 511، وربيع الأبرار: 396 ب، والفصول المهمة: 113، ولقاح الخواطر: 14 ب وتذكرة الخواص: 135.
[122] نهج البلاغة: 511 ونثر الدر 1: 294، وبهجة المجالس 2: 343 (دون نسبة) وربيع الأبرار: 258/أوتذكرة الخواص: 135. ونسب في نثر الدر 7: 4 للمسيح.
[123] نهج البلاغة: 527 وتذكرة الخواص: 135. وقارن بالبصائر 2: 423، وربيع الأبرار:
397 ب، حيث نسب قول مشابه لعيسى بن مريم، وأنس المحزون: 7/أ.
[124] نهج البلاغة: 528.
[125] نهج البلاغة: 528.
[126] نهج البلاغة: 533 وتذكرة الخواص: 135.
اسم الکتاب : التذكرة الحمدونية المؤلف : ابن حمدون الجزء : 1 صفحة : 77