responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التذكرة الحمدونية المؤلف : ابن حمدون    الجزء : 1  صفحة : 44
[19] وقال صلّى الله عليه وسلّم: فضل صلاة الليل على النهار كفضل صدقة السرّ على العلانية.
[20] وقال صلّى الله عليه وسلّم: ما من والي عشرة إلا يأتي يوم القيامة مغلولة يده إلى عنقه، أطلقه عدله أو أوثقه جوره.
[21] وقال صلّى الله عليه واله: أربع من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا والآخرة: قلبا شاكرا، ولسانا ذاكرا، وبدنا من البلاء صابرا، وزوجة لا تبغيه في نفسه وماله خونا.
[22] وقال صلّى الله عليه وسلّم: افعلوا الخير دهركم وتعرّضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم ويؤمّن روعاتكم.
[23] ومن كلامه صلّى الله عليه وسلّم:
(1) ملاك الدين الورع.
(2) التحدّث بالنعم شكر.
(3) خشية الله رأس كلّ حكمة.

[19] الجامع الصغير 2: 76، وخرجه الطبراني في المعجم الكبير وأبو نعيم في الحلية، وحسّنه.
[20] الجامع الصغير 2: 149 (ما من أمير عشرة ... ) وأخرجه البيهقي في شعب الإيمان وحسنه، وهو في مسند أحمد 2: 413 واللآلىء المصنوعة 1: 479، والمصباح المضيء 1: 301 والشفا:
55 ومجمع الزوائد 5: 204، 205.
[21] ورد ببعض اختلاف في الجامع الصغير 1: 37 وهو حديث حسن عن ابن عباس أخرجه الطبراني في المعجم الكبير والبيهقي في الشعب.
[22] انظر الشهاب: 22.
[23] هذه مجموعة من الأحاديث وردت في الشهاب: 4- 6، 11- 12، 14، 24 وإليك تخريج بعضها على وجه التفصيل- بحسب أرقامها:
اسم الکتاب : التذكرة الحمدونية المؤلف : ابن حمدون    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست