responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البديع في نقد الشعر المؤلف : أسامة بن منقذ    الجزء : 1  صفحة : 107
يغصُّ بحيزومِ الجرادةِ صدرها ... وينضجُ ما فيها بعود خلال
ولابن منير:
لو جاز في عيب الذ ... ي يأكله لما درى
أو بلغ الصائم ألفاً ... مثله ما أفطرا
فقل لنا أعرضاً نح ... ده أم جوهرا
ومنه:
إن قرأ العاديات في رجب ... لمْ يقر آياتها إلى رجبِ
بل هو لا يستطيعُ في سنةٍ ... يختم " تبتْ يدا أبي لهبِ "
ومنه للمؤمل:
من رأى مثل حبتي ... تشبهُ البدرَ إذ بدا
تدخل اليومَ ثم تد ... خلُ أردافها غدا
ومثله:
إنَّ قوماً أصبحت تنفقُ فيهمُ ... لعلى غايةٍ من التخسير
ومثله:
وكنتُ إذا ما جئتُ ليلى بأرضها ... أرى الأرض تطوى لي، ويدنو بعيدها
من الخفرات البيضِ ودَّ جليسها ... إذا ما قضتْ أحدوثةً أن تعيدها

اسم الکتاب : البديع في نقد الشعر المؤلف : أسامة بن منقذ    الجزء : 1  صفحة : 107
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست