responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البديع في البديع المؤلف : ابن المعتز    الجزء : 1  صفحة : 76
الباب الأول من البديع وهو الاستعارة 1:
قال الله تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ} [2]. وقال: {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ} [3]. وقال:

1 سبق أن عرفها ابن المعتز بأنها: "استعارة الكلمة لشيء لم يعرف بها من شيء قد عرف بها"، وقد عقد لها أبو هلال في الصناعتين بابًا تأثر فيه خطا ابن المعتز في دراسة الاستعارة "الصناعتين 258-297"، وكذلك فعل ابن رشيق "العمدة ج1 ص239 طبعة القاهرة 1934"، وألم بها قدامة في نقد الشعر "ص104-106" وفي نقد النثر "من 64-66" وذكرها وذكر مثلًا لها ثعلب في كتابه قواعد الشعر "ص21-23 طبع ليدن".
[2] سورة آل عمران، آية: 7.
[3] سورة الإسراء، آية: 24.
اسم الکتاب : البديع في البديع المؤلف : ابن المعتز    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست