اسم الکتاب : البديع في البديع المؤلف : ابن المعتز الجزء : 1 صفحة : 26
ولابن الحرون كتاب المطابق والمجانس[1]. وحقيقة التجنيس أن يكون اللفظ واحدًا والمعنى مختلفًا كما يقول ابن الأثير[2]، ويجعل ابن الأثير أيضًا رد العجز على الصدر ضربًا من التجنيس[3].
وابن المعتز هو الواضع لهذا اللقب، وهو أول من أفرد هذا الباب بالبحث والتأليف[4]؛ فقد عرفه[5] وذكر أقسامه[6] وأفاض في ذكر شواهده[7] وذكر مثلًا لمعيبه[8]. وبذلك ينتهي الباب وقد تأثر أبو هلال خطا ابن المعتز في هذا الباب[9]. [1] 212 الفهرست. [2] 100 المثل السائر. [3] 299/ 1 العمدة، و55 البديع. [4] 299/ 1 العمدة. [5] 55 البديع. [6] 55 وما بعدها البديع. [7] 56-71 البديع. [8] 71-73 البديع. [9] 310-328 الصناعتين.
اسم الکتاب : البديع في البديع المؤلف : ابن المعتز الجزء : 1 صفحة : 26