responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 337
..............................................................................

الأسئلة والتمرينات:
1 ما الذي تفيده كل من: لكن، وليت، ولعل؟ اشرح ذلك بأمثلة موضحة.
2 اذكر أربعة مواضع يجب فيها كسر "إن"، ومثلها يجب فيها الفتح، وثلاثة يجب فيها الأمران. ومثل بأمثلة من إنشائك.
3 علام تدخل لام الابتداء؟ اذكر شروط ما تدخل عليه، ووضح بأمثلة من عندك، ولم سميت بذلك؟
4 اشرح قول بن مالك:
وجائز رفعك معطوفا على ... منصوب "إن" بعد أن تستكملا
5 ما حكم "أن" إذا خففت؟ وما الذي يشترط في اسمها وفي خبرها حينذاك؟ وضح ما تقول بالأمثلة.
6 بين موضع الاستشهاد بما يأتي في هذا الباب، وأعرب ما تحته خط:
قال -تعالى: {وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ} ، {كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ} ، {أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ} ، {وَإِنْ وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ} ، {يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا} ، {كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ} ، {إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ} .
فلو أنك في يوم الرخاء سألتني ... طلاقك لم أبخل وأنت صديق
واعلم فعلم المرء ينفعه ... أن سوف يأتي كل ما قدرا
فوالله ما فارقتكم قاليا لكم ... ولكنكما يقضى فسوف يكون
كفى حزنا أن لا حياة هنيئة ... ولا عمل يرضى به الله صالح
وللموت خير من مقام على أذى وللموت خير من حياة على ذل 7 أعرب ما تحته خط في هذين البيتين، وبين ما فيهما من شاهد في هذا الباب:
زاد معروفك عندي عظما ... أنه عندك مستور حقير
وتناسيك كأن لم تأته ... وهو عند الناس مشهور خطير
=
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 337
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست