responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 122
.............................................................................

الأسئلة والتمرينات:
1 عرف كلا من المعرفة والنكرة، واذكر أقسام المعرفة، ومثل لها.
2 عرف كلا من الضمير المتصل والمنفصل، وأيهما الأصل؟ ولماذ؟
3 أذكر الضمائر المتصلة المختصة بالرفع، والمشتركة بين النصب والجر، وضع كلا في عبارة مفيدة من إنشائك.
4 ما الفرق بين المستتر والمحذوف؟ اشرح ذلك، ومثل لما تقول.
5 اذكر المواضع التي يجب فيها استتار الضمير، ومثل لما تقول.
6 متى يجب انفصال الضمير؟ ومتى يجب اتصاله؟ ومتى يجوز الأمران؟ وضح ما تقول بالأمثلة:
7 وضح حكم الضميرين، اتصالا وانفصالا؛ إذا كان العامل فعلا ناسخا، أو اسما.
8 اشرح قول ابن مالك:
وصل أو افصل هاء سلنيه وما ... أشبهه في كنته الخلف انتمى
9 متى تجب نون الوقاية في الكلمة؟ ومتى تمتنع؟ ومتى تجوز؟ على قلة أو كثرة؟
10 يستشهد النحويون بما يأتي في باب النكرة والمعرفة. بين موضع الاستشهاد، وأعرب ما تحته خط:
قال -تعالى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ} ، {إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَفَشِلْتُمْ} ، {إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ} ، {وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ} . وقال عليه السلام: "غير الدجال أخوفني عليكم".
أعوذ برب العرش من فئة بغت ... علي فما لي عوض إلاه ناصر
فآليت لا أنفك أحذو قصيدة ... تكون وإياها بها مثلا بعدي
كأني غداة البين يوم تحملوا ... لدى سمرات الحي ناقف حنظل
فقلت أعيراني القدوم لعلني ... أخط بها قبرا لأبيض ماجد
إن هو مستوليًا على أحد ... إلا على أضعف المجانين
=
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 122
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست