responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التطبيق النحوي المؤلف : عبده الراجحي    الجزء : 1  صفحة : 191
فإن لم يكن مقرونا بأل عمل بشروط، هي: أن يدل على الحال أو الاستقبال، وأن يعتمد على:
- نفي، مثل:
ما قارئٌ زيدٌ كتابًا.
كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل".
- استفهام، مثل:
هل قارئٌ زيدٌ كتابًا؟
كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل".
- أن يكون اسم الفاعل خبرا، مثل:
محمد قارئ كتابا.
محمد: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
قارئ: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة.
كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل".
- أن يكون اسم الفاعل صفة لموصوف، مثل:
رأيت رجلا قارئا كتابا.
رأيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل.
رجلا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
قارئا: صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة.
كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل".
3- صيغة المبالغة: وهي تنصب المفعول به بالشروط التي يعمل بها اسم الفاعل، مثل:
هو حَمَّالٌ أعباءَهم.

اسم الکتاب : التطبيق النحوي المؤلف : عبده الراجحي    الجزء : 1  صفحة : 191
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست