اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل الجزء : 1 صفحة : 165
الفصاحة بنحو قوله: "هذه أفصح اللغات"[1]، "وهما لغتان جيدتان"[2]، " ... لغتان جيدتان جاء بهما القرآن"[3]، "وهي لغة للعرب فصيحة"[4]، "وهي لغة للعرب، لكن الأفصح والأكثر فيها ما اختاره ثعلب"[5]، "وهي قليلة في كلام العرب"[6]، "بل هي لغة صحيحة جارية على قياس كلام العرب.... وليست بخطأ[7]، "وليس ذلك بمختار عند الفصحاء"[8].
3- الاشتقاق:
من المسائل اللغوية التي عرض لها الشارح في هذا الكتاب مسألة الاشتقاق، وقد أشار إلى نوعين منه:
الاشتقاق الأصغر أو الاشتقاق الصرفي، هو أكثر أنواع الاشتقاق ورودا في هذا الكتاب، وستأتي أمثلة لهذا النوع _ إن شاء الله – في حديثنا عن المسائل الصرفية[9].
والاشتقاق اللغوي، وهو ذلك النوع الذي يقوم على أساس إرجاع [1] ص 602. [2] ص 703. [3] ص 869. [4] ص 858. [5] ص 615. [6] ص 877. [7] ص 850-851. [8] ص 889. [9] ص 183-187.
اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل الجزء : 1 صفحة : 165