اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل الجزء : 1 صفحة : 147
وأحيانا تكون إحالته على ما تقدم شرحه حالة كطلقة، أي من غير تعيين الباب الذي ورد فيه اللفظ المشروح كقوله: " ... وقد تقدم هذا فيما مضى من الكتاب"[1].
قد يعرض عن شرح بعض الألفاظ أو المسائل أو لا يستوفي القول فيها استنادا إلى تفصيل له أوفى وأشمل في غير كتابه هذا، كقوله: "وقد بينت اللغات في هذا وهذه في حال الإفراد والتثنية والجمع للمذكر والمؤنث في شرح الكتاب"[2]، وقوله: "وفيه أربع لغات أذكرها لك – إن شاء الله – في شرح الكتاب"[3]. وقوله: "وقد ميزت هذه الفصول التي أوردها محالفة لتراجم الأبواب التي فيها، وفصلتها في الكتاب الذي عملته لك قبل هذا، المترجم لـ"كتاب تهذيب الفصيح"[4]. وقوله: "وقد استقصيت هذا الفصل في كتاب المكنى والمبنى"[5]. وقوله: "وقد استقصيت ذكر الخال في الكتاب المثلث"[6]. وقوله: "وهو مأخوذ من الملحة، وهي البياض، فيها اختلاف، وقد ذكرته في الكتاب المنمق"[7]. وقوله: ".... وقد بينت هذا بيانا شافيا في [1] ص 353، وينظر: ص 391، 938. [2] ص 311. [3] ص 660. [4] ص 391. [5] ص 511. [6] ص 513. [7] ص 761.
اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل الجزء : 1 صفحة : 147