responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 535
حصان بِفَتْح الْحَاء بَيِّنَة الْحصن أَي مستعملة لما يُوجِبهُ عَلَيْهَا الْإِحْصَان من الِامْتِنَاع عَمَّا لَا يحل وَلَا يحسن والحاصن أَيْضا المتعففة
وَفرس حصان بِكَسْر الْحَاء بَين التحصن إِذا كَانَ منجبا وَبِنَاء حُصَيْن بَين الحصانة
الرزانة
الثَّبَات وَهُوَ ضد الطيش وَيُقَال رجل رزين وَامْرَأَة رزان
وَمَا تزن بريبة
أَي لَا تتهم يُقَال أزننت فلَانا بِكَذَا أَي أتهمته فَهُوَ يزن بِكَذَا
الغرث
الْجُوع يُقَال رجل غرثان وَامْرَأَة غرثى
والغفلة
المحمودة ترك مَا لَا يحسن فِي دين أَو مُرُوءَة
وتصبح غرثى من لُحُوم الغوافل
اسْتِعَارَة أَي لَا تغتاب أحدا مِمَّن هُوَ غافل من مثل هَذَا الْفِعْل قَالَ تَعَالَى
{وَلَا يغتب بَعْضكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أحدكُم أَن يَأْكُل لحم أَخِيه مَيتا}
وَقَوله
أهل الْجنَّة البله
لم يرد قلَّة الْمعرفَة بالواجبات عَلَيْهِ وَلَكِن أَرَادَ عدم الْمعرفَة بالمكر والخديعة وَسَائِر مَا لَا يحسن اسْتِعْمَاله فِي الدّين وَلَا فِي الْعشْرَة
مَا نافح عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
أَي مَا دَافع
والولق
الْكَذِب يُقَال ولق الرجل يلق إِذا كذب وَقيل الولق الِاسْتِمْرَار فِي الْكَذِب

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 535
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست