responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 52
3 - مُسْند عُثْمَان بن عَفَّان رَضِي الله عَنهُ

أَسْبغ وضوءه
أتمه كَمَا أَمر وثوب سابغ كَامِل
الغفر والغفران
السّتْر والتغطية وَإِذا سترت الذُّنُوب وغطيت على التائب وَلم تظهر فَكَانَ ذَلِك عفوا عَنْهَا ومحوا للعتاب وَالْعِقَاب عَلَيْهَا وَلَو بَقِي عتاب أَو عِقَاب عَلَيْهَا لظهرت وَلم تستر ولكان الغفران التَّام لم يَقع ونسأل الله الغفران التَّام
لَا ينهزه إِلَّا الصَّلَاة
أَي لَا يحركه غَيرهَا وَلَا يرفعهُ عَن مَكَانَهُ سواهَا
غفر لَهُ مَا خلا من ذَنبه
أَي مَا مضى وَتقدم والقرون الخالية الْمَاضِيَة
أَفَاضَ المَاء
أَي صبه
النُّطْفَة
المَاء الَّذِي لَا كدر فِيهِ وَالْجمع نطف وَتَقَع النُّطْفَة على الْقَلِيل وَالْكثير من المَاء وَفِي بعض الْأَثر
يسير الرَّاكِب بَين النطفتين
يَعْنِي بَحر الْمغرب وبحر الْمشرق
هَاجَرت الهجرتين
يَعْنِي الْهِجْرَة إِلَى الْحَبَشَة وَالْهجْرَة الْأُخْرَى إِلَى الْمَدِينَة

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست