responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 51
أمد يمد
أعَان والممد الْمعِين والمدد العون وَجمعه أَمْدَاد
الترادف
التَّتَابُع
مُردفِينَ
يتبع بَعضهم بَعْضًا
ويردف اخره
أَي يتبعهُ
كَذَلِك مُنَاشَدَتك
رَبك إِشَارَة إِلَى الرِّفْق وَترك الإلحاح
خطم أَنفه
أُصِيب بضربة أثرت فِيهِ
الصناديد
الْأَشْرَاف واحدهم صنديد
الْإِثْخَان
الإفراط وَالْمُبَالغَة
وأثخن فِي الْعَدو
إِذا أَكثر الْقَتْل لَهُم والإيقاع بهم وأثخن فِي الأَرْض تمكن فِيهَا بالغلبة والقهر لأعدائه وأثخنه الْمَرَض اشْتَدَّ عَلَيْهِ وَبلغ مِنْهُ مبلغا وأثخنته الْجراح أَي بلغته مبلغ الْخَوْف عَلَيْهِ
على يَدي دَار الحَدِيث
أَي بمشاهدتي وحضوري جرى الْأَمر
أبتوا نِكَاح هَذِه النِّسَاء
أَي أثبتوه وأمضوه إِمْضَاء لَا اسْتثِْنَاء فِيهِ لِأَنَّهُ إِذا كَانَ إِلَى أجل كَانَ مُنْقَطِعًا غير دَائِم وَكَانَ الْأَجَل هادما لَهُ ومانعا من ثباته
الدقل من التَّمْر أردأه
الغابر
الْبَاقِي وَهُوَ الْمُتَأَخر عَن من تقدمه وَقد يكون الغابر الْمَاضِي والغبرات البقايا وَإِنَّمَا أَرَادَ أدنس الخمول والكون مَعَ الْمُتَأَخِّرين المغمورين لَا مَعَ من تقدم واشتهر
وَفِي بعض الرِّوَايَات
خمار النَّاس
أَي فِي زحمتهم ودهمائهم بِحَيْثُ يخفى ويستتر

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست