responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 466
يُقَال أَفْلح الرجل إِذا فَازَ قَالَ تَعَالَى
{قد أَفْلح من تزكّى}
و {وَأُولَئِكَ هم المفلحون}
أَي الفائزون وفاز من تزكّى وَقيل الْفَلاح الْبَقَاء أَي أَقبلُوا إِلَى السَّبَب الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْبَقَاء فِي الْجنَّة وَالْحجّة لَهُ قَول الشَّاعِر والمسي وَالصُّبْح لَا فلاح مَعَه أَي لَا بَقَاء مَعَه وَقَالَ هَؤُلَاءِ فِي قَوْله
{وَأُولَئِكَ هم المفلحون}
أَي الْبَاقُونَ فِي الْجنَّة
139 - وَفِي حَدِيث سُبْرَة بن معبد الْجُهَنِيّ)

حَدِيث
الْمُتْعَة
أصل التَّمَتُّع الِانْتِفَاع واستمتعت بالشَّيْء وتمتعت بِهِ انتفعت بِهِ ومتعة الْمُطلقَة مَا تعطاه مِمَّا تنْتَفع بِهِ وَكَانَ التَّمَتُّع فِي أول الْإِسْلَام وَاقعا على النِّكَاح إِلَى أجل مَعْلُوم وَكَانَ ذَلِك حَلَالا ثمَّ حرم ذَلِك رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى يَوْم الْقِيَامَة وَنَصّ على ذَلِك بقوله عَلَيْهِ السَّلَام فِي حَدِيث سُبْرَة بن معبد الْمخْرج فِي الصَّحِيح
{يَا أَيهَا النَّاس إِنِّي قد كنت أَذِنت لكم فِي الِاسْتِمْتَاع من النِّسَاء وَإِن الله قد حرم ذَلِك إِلَى يَوْم الْقِيَامَة}

الْبكر
الفتي من الْإِبِل وَالْأُنْثَى بكرَة
والعيطاء
الطَّوِيلَة الْعُنُق والمذكر أعيط أَي طَوِيل الْعُنُق والعنطنطة

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 466
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست