responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 395
بعض ذَلِك الأحلاف سِتّ قبائل عبد الدَّار وجمح وَسَهْم ومخزوم وعدي وَكَعب سموا بذلك لإنه لما أَرَادَت بَنو عبد منَاف أَخذ مَا فِي أَيدي عبد الدَّار من الحجابة والوفادة والقرى والسقاية وأبت عبد الدَّار عقد كل قوم على أَمرهم حلفا مؤكدا على أَن لَا يتخاذلوا فأخرجت بَنو عبد الدَّار جَفْنَة مملؤة طيبا فَوَضَعتهَا لأحلافهم فِي الْمَسْجِد عِنْد الْكَعْبَة ثمَّ غمس الْقَوْم أَيْديهم فِيهَا وتعاقدت بَنو عبد الدَّار وحلفاؤها حلفا اخر مؤكدا على أَن لَا يتخاذلوا فسموا الأحلاف
88 - وَفِي مُسْند الْمسور بن مخرمَة

الْفِتْنَة
الِابْتِلَاء والاختبار يُقَال فتنت الذَّهَب بالنَّار إِذا امتحنته لتميزه جيده من رديئه وَيُقَال فتنه وأفتنه وَأنكر الْأَصْمَعِي أفتن والفتنة الْمحبَّة والفتنة الْإِثْم وَتَكون الْإِزَالَة عَمَّا كَانَ عَلَيْهِ من رَأْي أَو رفاهية تفتن
الْبضْعَة
بِفَتْح الْبَاء الْقطعَة من اللَّحْم
يُقَال
قبوت
الشَّيْء أقبوه قبوا إِذا جمعته وَمِنْه أَخذ القباء الَّذِي يلبس
الطَّلَائِع
الْجَمَاعَات يبعثون بَين يَدي الْجَيْش ليطلعوا على أَخْبَار الْعَدو

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 395
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست