responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 313
تكتفىء
تفتعل من كفأت الْقدر إِذا كببتها لتفرغ مَا فِيهَا
وخطبة الرجل على خطْبَة أَخِيه وسومه على سوم أَخِيه
قد فسره بعض الْفُقَهَاء على قصد الْإِفْسَاد لأمر قرب وُقُوعه
يستحسر
يَنْقَطِع واستحسرت الدَّابَّة أعيت قَالَ تَعَالَى
{وَلَا يستحسرون}
أَي لَا ينقطعون عَمَّا هم فِيهِ من الْعِبَادَة
الْيَد الْعليا خير من الْيَد السُّفْلى
أَي فِي التَّفْضِيل وَالْإِحْسَان
ابدأ بِمن تعول
أَي بِمن فِي عِيَالك مِمَّن تلزمك مُؤْنَته
التغمد
التغطية تغمده الله برحمته أَي ستره بهَا وغمره
قاربوا وسددوا
المقاربة الْقَصْد الَّذِي لَا غلو فِيهِ وَلَا تَقْصِير وَهُوَ الْقَرِيب من الطَّاعَة الَّذِي لَا مشقة فِيهِ وَمِنْه قَوْله
{لَو كَانَ عرضا قَرِيبا}
غير شاق والسداد الاسْتقَامَة والإصابة
النزل
مَا نتقوت بِهِ وننزل عَلَيْهِ يُقَال أَقمت للْقَوْم نزلهم أَي مَا يصلح أَن ينزلُوا عينه
{هَذَا نزلهم يَوْم الدّين}
أَي رزقهم وطعامهم
{نزلا من عِنْد الله}
أَي ثَوابًا وَرِزْقًا
الإلحاف
الإلحاح فِي السُّؤَال
الوصب
الْمَرَض والألم يُقَال رجل وصيب موصب كثير الأوصاب دَائِم الأوجاع وَيُقَال وصب الشَّيْء دَامَ ووصب الدّين وَجب وَثَبت ودام قَالَ تَعَالَى
{وَله الدّين واصبا}
ومفازة واصبة لَا غَايَة لَهَا أَي

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 313
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست