responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 312
الذَّابِح بِالذبْحِ إِلَى النخاع يُقَال دَابَّة منخوعة
تجَاوز الله عَنهُ
أَي ترك عِقَابه وَعَفا عَنهُ وأصل التجاوز التّرْك للمطالبة يُقَال تجَاوز عَن غَرِيمه إِذا ترك لَهُ حَقه عِنْده أَو خفف عَنهُ مِنْهُ
أرزت الْحَيَّة إِلَيّ حجرها
تأرز أرزا أَي انضمت إِلَيْهِ وَاجْتمعَ بَعْضهَا إِلَى بعض فِيهِ
أفلس
الْغَرِيم إِذا طَالبه الْغُرَمَاء بِمَا لَا وَفَاء لَهُ بِهِ وَهُوَ الْفلس وَيُقَال أفلس الرجل إِذا صَار ذَا فلوس بعد أَن كَانَ ذَا دَرَاهِم
اشْتِمَال الصماء
أَن يتجلل الرجل بِثَوْبِهِ وَلَا يرفع مِنْهُ جانبا قَالَ القتيبي وَإِنَّمَا قيل لَهَا صماء لِأَنَّهُ إِذا اشْتَمَل بِهِ على هَذِه الْهَيْئَة سد على يَدَيْهِ وَرجلَيْهِ المنافذ كلهَا كالصخرة الصماء الَّتِي لَا خرق فِيهَا وَلَا صدع وَإِن رام إِخْرَاج يَده من ذَلِك بَدَت عَوْرَته
الاحتباء
والحبو ضم السَّاقَيْن إِلَى الْبَطن بِثَوْب وَالْجمع حبى
وَالْمُلَامَسَة والمنابذة
مفسران فِي الحَدِيث وَهُوَ الِاقْتِصَار فِي الْمُبَايعَة على مُجَرّد اللَّمْس بِالْيَدِ دون تَأمل وتفتيش وَذَلِكَ هُوَ الْمَقْصُود بِالنَّهْي
أوشك
يُوشك قرب وَأمر وشيك قريب
حسر
يحسر كشف وانحسر ينحسر اكشف والحاسر فِي الْحَرْب المنكشف الَّذِي لَا درع لَهُ وَلَا مغفر
الخيشوم
الْأنف وخياشيم الْجبَال أنوفها

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 312
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست