responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 241
المستقصي المبالغ
العذاق
النّخل وَاحِدهَا عذق بِفَتْح الْعين
منحوهم
أعطوهم وأصل المنحة الْعَطِيَّة ثمَّ قد تكون لفظا على وَجْهَيْن أَحدهمَا أَن يُعْطي الرجل الرجل الشَّيْء عَطِيَّة بتلة تكون ملكا وَالثَّانِي فِي مَنْفَعَة الشَّيْء أَو فِي مايتولد من الشَّيْء وَهُوَ على وُجُوه فَمِنْهَا الْعرية وَالْعَارِية والإفقار والإخبال وَقد خصوا بالمنحة أَيْضا أَن يمنحه شَاة أَو نَاقَة ليحلبها مُدَّة مَعْلُومَة وَأما الْعَارِية فَأن يعيره الثَّوْب ليلبسه أَو الالة ليستعملها فَهَذِهِ مَنْفَعَة خَاصَّة
وَأما
الْعرية
فَأن يعريه مَا تثمر نَخْلَة أَو نخلات من نخله فِي عَام أَو أَعْوَام مَعْرُوفَة
الإفقار
أَن يُعْطِيهِ الدَّابَّة يركبهَا فِي سفر أَو حضر وقتا بِعَيْنِه
والإخبال
أَن يُعْطِيهِ نَاقَة ليرْكبَهَا وَينْتَفع بهَا ويجتز وبرها وكل ذَلِك عَطِيَّة
وَالشَّمْس حَيَّة
ي قَوِيَّة الضَّوْء لم تَتَغَيَّر إِلَى الاصفرار
وبيص الْخَاتم
لمعانه وبريقه
نكص على عَقِبَيْهِ
أَي رَجَعَ الْقَهْقَرَى إِلَى خَلفه
يختله
أَي يترقب الفرصة فِيهِ
المشقص
سهم عريض النصل وَجمعه مشاقص

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 241
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست