responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 239
الْإِحْصَان
أَصله الْمَنْع وَالْمَرْأَة تكون مُحصنَة بِالْإِسْلَامِ لِأَن الْإِسْلَام منعهَا إِلَّا مِمَّا أَبَاحَهُ الله تَعَالَى ومحصنة بالعفاف وَالْحريَّة وبالتزويج وَيُقَال أحصن الرجل فَهُوَ مُحصن إِذا تزوج وَدخل بهَا وأحصنت الْمَرْأَة فَهِيَ مُحصنَة وَيجوز مُحصن ومحصنة قَالَ تَعَالَى
{محصنين غير مسافحين}
أَي متزوجين غير زناة وَامْرَأَة حصان بِفَتْح الْحَاء بَيِّنَة الْحصن وَفرس حصان بِكَسْر الْحَاء من التحصن إِذا كَانَ منجبا وَبِنَاء حُصَيْن بَين الحصانة
تحرجوا من ذَلِك
أَي خَافُوا الْحَرج وَهُوَ الْإِثْم
72 - وَفِي مُسْند أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ

النسأ
التَّأْخِير يُقَال نسأ الله فِي أَجلك وأنسأ الله أَجلك
شيب
خلط ومزج والشوب الْخَلْط والمزج يُقَال شَاب يشوب شوبا
الجنبة
النَّاحِيَة وَالْجمع جنبات
الحيس
أَصله الْخَلْط وَبِه سمي الحيس الَّذِي كَانَت الْعَرَب تعمله

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 239
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست