responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 168
غير طمأنينة من صِحَة مَا يدين بِهِ وَيُقَال هُوَ من أمره على حرف وَاحِد أَي على طَريقَة وَاحِدَة وَفِي مَوضِع اخر يعبد الله على حرف أَي على وَجه وَاحِد لِأَن المربوب يجب عَلَيْهِ طَاعَة ربه على السَّرَّاء وَالضَّرَّاء والشدة والرخاء فَإِذا أطاعه عِنْد السَّرَّاء وَعَصَاهُ عِنْد الضراء فَهُوَ مِمَّن عبد الله على حرف
الْجَام المخوص بِالذَّهَب
تخويصه أَن يَجْعَل عَلَيْهِ صَفَائِح من ذهب كالخوص من خوص النّخل يزين بِهِ وَقد يُقَال ديباج مخوص أَي منسوج بِالذَّهَب على ذَلِك الْمِثَال وَيُقَال خوصه الشيب وخوص فِيهِ أَي ظهر فِيهِ
الدخ
الدُّخان كَذَا فِي الْمُجْمل
اخْسَأْ
أَي تبَاعد تبَاعد سخط وَصغر
فيح جَهَنَّم
غليانها وحرها وَالْأَصْل الْوَاو وَيُقَال فاحت الْقدر غلت
الدهمة
السوَاد والدهماء والسوداء
العضل
الْمَنْع من التَّزْوِيج عضلها يعضلها عضلا
الحقل
بيع الزَّرْع فِي سنبله ببر وَهُوَ مَأْخُوذ من الحقل والحقل الفراح الطّيب وَالْأَرْض المفسحة الَّتِي تصلح للزِّرَاعَة وَقيل هُوَ الزَّرْع إِذا تشعب ورقه وَقد تقدم بأوعب من هَذَا
الْمُزَابَنَة
بيع الثَّمر فِي رُؤْس النّخل ثَمَر بِتَمْر

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 168
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست