responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 167
صه
أَمر بِالسُّكُوتِ
والغواث
والغياث الصَّوْت وَإجَابَة المستغيث بِمَا فِيهِ فرج لَهُ
المَاء الْمعِين
الظَّاهِر الَّذِي لَا يتَعَذَّر أَخذه
الربوة
الْمَكَان الْمُرْتَفع بِضَم الرَّاء وَفتحهَا والرابية كَذَلِك كَأَنَّهَا ارْتَفَعت على مَا حولهَا وأربت عَلَيْهِ فِي الِارْتفَاع
الطَّائِر العائف
هُوَ الَّذِي يتَرَدَّد حول المَاء وَلَا يبرح
الجرى
الرَّسُول والجري أَيْضا الْوَكِيل وَقيل سميا بذلك لِأَنَّهُمَا يجريان مجْرى الْمُرْسل وَالْمُوكل
وألفى
وجد
الْجهد
الْمَشَقَّة
الدوحة
الشَّجَرَة الْعَظِيمَة وَجَمعهَا دوح
الأكمة
مَا ارْتَفع من الأَرْض وَجَمعهَا أكم ثمَّ يجمع على الاكام والإكام
أوضع نَاقَته فِي السّير إيضاعا
أسْرع والناقة تضع فِي سَيرهَا وضعا
هَامة
وَجَمعهَا هوَام وَهِي حشرات الأَرْض
وَالْعين اللامة
الَّتِي تصيب مَا نظرت إِلَيْهِ بِسوء
دحاها
بسطها والدحو الْبسط
{وَمن النَّاس من يعبد الله على حرف} أَي على شكّ وعَلى

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 167
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست