مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم
المؤلف :
الحميدي، ابن أبي نصر
الجزء :
1
صفحة :
155
يمْنَع من الْجَهْل والسفه وَينْهى عَنْهُمَا
نتحرى صَوْمه
أَي نقصده
الشن
الْبَالِي من الْقرب وَالْجمع شنان
شناق الْقرْبَة
الْخَيط الَّذِي يشد بِهِ فمها
شحمة الْأذن
مَا لَان من أَسْفَلهَا وَفِيه مُعَلّق القرط
بقى يبْقى
إِذا رقب الشَّيْء ورصده ورعاه قَالَ الشَّاعِر بَقينَا رَسُول الله أَي انتظرناه وتوقعنا مَجِيئه
الدؤابة
الشّعْر المنسدل من وسط الرَّأْس إِلَى مَا انحدر مِنْهُ
الغطيط والخطيط
صَوت نفس النَّائِم كالحشرجة
الْعَضُد
مَا بَين الْمرْفق والمنكب وَعظم الْعَضُد قصبه وكل عظم ذِي مخ فَهُوَ قَصَبَة عِنْد الْعَرَب والمحدد من رَأس الْعَضُد الَّذِي يلقى طرف الذِّرَاع يُسمى الزج وَجُمْلَة الْمُجْتَمع من الذِّرَاع والعضد يُقَال لَهُ الْمرْفق وَهُوَ مَا يتكأ عَلَيْهِ
الخلب
الليف وَمِنْه تفتل الحبال للخطم وَغَيرهَا
وَالشعر الْجَعْد
الْمثنى
والسبط
السهل المنبسط
المربوع
من الرِّجَال الْمُتَوَسّط بَين الطول وَالْقصر وَهُوَ الربعة أَيْضا
والجؤار
رفع الصَّوْت بِالتَّلْبِيَةِ وَغَيرهَا
الخبب
ضرب من الْعَدو فِيهِ اهتزاز
اسم الکتاب :
تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم
المؤلف :
الحميدي، ابن أبي نصر
الجزء :
1
صفحة :
155
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir