responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 8
[1] المثلث، لشيخه ابن مالك.
2 الصحاح، للجوهري.
3 المُعَرَّب، للجواليقي.
4 غريب الحديث، لأبي عبيد القاسم بن سلَّام.
5 مطالع الأنوار على صحاح الآثار، لابن قُرْقُول.
6 مشارق الأنوار على صحاح الآثار، للقاضي عياض.
7 بغية الآمال ومستقبلات الأفعال، لأبي جعفر اللَّبْليّ.
8 شرح الفصيح، لمحمد بن طلحة الإشبيلي.
9 كتاب الأفعال، لابن القطَّاع.
10 إصلاح المنطق، لابن السِّكِّيت.
11 تهذيب اللغة، للأزهري.
12 فعلت وأفعلت، لقطرب.
13 المحيط، للصاحب إسماعيل بن عباد.
14 الفرق بين الضاد والظاء، لابن فارس.
15 الغريبين، للهروي.
16 البسيط في التفسير، للواحدي.
17 معالم التنزيل، للبغوي.
18 الفرق بين الحروف الخمسة، لابن السيد البَطَلْيَوسيّ.
19 النهاية في غريب الحديث والأثر، لابن الأثير الجزري.
وغيرها من المصادر الأخرى، التي رجع إليها في مواطن قليلة ولأمور يسيرة[1].

[1] وقد أفدنا في ذكر أسماء المصادر، التي اعتمد عليها البعليّ في تصنيف "المطلع" من كتاب: "البعلي اللغوي، وكتاباه شرح حديث أم زرع، والمثلث ذو المعنى الواحد"، للأستاذ الفاضل الدكتور: سليمان بن إبراهيم العايد، نفع الله تعالى به، ص: 28-38، باختصار، وتصرف، وتلخيص.
قوله: "وصلى الله": الصلاة من الله: الرحمة، ومن الملائكة: الاستغفار، ومن الآدمي: التضرع والدعاء، وقال أبو العالية[1]: صلاة الله: ثناؤه عليه عند الملائكة، وصلاة الملائكة: الدعاء:
قوله: "على سيدنا": السيد: هو الذي يفوق في الخير قومه، قاله الزَّجاج[2]، وقيل: التَّقِيُّ، وقيل: الحليم، وقيل: الذي لا يغلبه غضبه، وجميع ذلك فيه صلى الله عليه وسلم.
قوله: "مُحَمَّدٍ": سمي محمدًا لكثرة خصاله المحمودة، وهو علم منقول، من التحميد، مشتق من الحميد اسم الله تعالى.
وقد أشار إليه حسان بن ثابت رضي الله عنه بقوله[3]: "من الطويل"
وشق له من اسمه ليجله ... فذو العرش مَحْمُودٌ وهذا مُحَمَّدُ
قوله: "المصطفى": هو الخالص من الخلق كافة.
قوله: "وآله": الصواب جواز إضافته إلى المضمر خلافا لمن أنكر ذلك، وآلُهُ أتباعه على دينه، وقيل: بنو هاشم، وبنو المطلب،

[1] هو، رفيع بن مهران الرياحي، البصري المقرئ المفسر، دخل على أبي بكر رضي الله عنه، وقرأ القرآن على أُبَيّ، وكان ابن عباس يرفعه على السرير وقريش أسفل، وفاته رضي الله عنه سنة: 93هـ، بخلف، انظر: ترجمته في: "سير أعلام النبلاء": 4/ 207، "وشذرات الذهب": 1/ 367.
[2] هو، أبو إسحاق، إبراهيم بن السري بن سهل، النحوي الزجاج، كان من أهل الفضل والدين، حسن الاعتقاد، وله مؤلفات حسان منها كتاب: "الاشتقاق"، وكتاب: "النوادر"، لزم المبرد حتى استقل مات سنة: "311هـ" انظر: ترجمته في: "سير أعلام النبلاء": 14/ 360، و "شذرات الذهب": 4/ 51.
والزَّجَّاج: نسبة إلى خرط الزُّجاج.
[3] انظر: "ديوانه"، تحقيق: د: وليد عرفات: "1/ 306. وفيه: "كيّ يُجِلَّهُ"، بدل "لِيُجِلَّهُ".
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 8
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست