responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 243
"والخَصِيُّ": المسلول البَيْضَتَينِ، فَعِيل، بمعنى مفعول وفي معناه: من ذهبت خصيتاه بقطع أو نحوه.
قوله: "معقولةً": أي: مَشدُودًا وظيفة[1] مع ذراعه بالعقال.
قوله: "فَيَطْعَنُها" يطعن: "بضم العين وفتحها" بالقول وبالحرية، لكن الأكثر "يَطْعَنُ" "بفتح العين" في القول "وبضمها" في الحربة ونحوها، ونونها مفتوحة، لعطفه على الاسم الصريح.
قوله: "في الوَهْدَةِ": الوهدة: "بسكون الهاء": المكان المطمئن. والجمع: وهد، ووهاد عن الجوهري.
"والعُنُقْ" "بضم العين والنون وسكونها": الرقبة: تذكر وتؤنث، والجمع أعناق "يُذْبَحَ": الوجه نصب "يذبح" ويجوز رفعه على الاستنئاف.
قوله: "منك ولكَ" من فضلك ونعمتك علي، لا من حولي وقوتي، ولك التقرب به، لا إلى شيء سواك، ولارياء، ولا سمعة.
قوله: "ووقتُ الذَّبحِ يومُ العيدِ" برفع يوم خبر المبتدأ ويجوز نصبه على الظرف.
قوله: "أو قَدْرِها" بالجر عطفًا على الصلاة.
قوله: "أو تَقْليدِه وإِشْعَارِه"[2]: التقليد: مصدر قلد. قال الجوهري: التقليد: أن يعلق في العنق[3] شيء، ليعلم أنها هدي. وقد ذكر المصنف رحمه الله بعد هذا، أنه يقلد الغنم، النعل، وآذان العِرَبِ،

[1] في المصباح: والوظيف من الحيوان: ما فوق الرسغ إلى الساق، وبعضهم يقول: مقدم الساق، والجمع أو ظفة مثل: رغيف وأرغفة.
[2] أو تقليده وإشعاره: كذا في "ش" وفي "ط": أو تقليده وإشعاره مع النية.
[3] في العنق: كذا في "ش" وفي "ط": في عنق البدنة.
اسم الکتاب : المطلع على ألفاظ المقنع المؤلف : البعلي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 243
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست