مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
490
بعضُهم بَعْضاً والسَّلْعة - الشَّجَّة مَا كانتْ وَالْجمع سَلعَات وسِلاَع وسَلْع وسَلَعٌ، ابْن السّكيت، أيْسَرُ الشِّجَاج الدَّاميِّة - وَهِي الَّتِي يَخْرُج مِنْهَا دمٌ، ثَابت، الدَّامِعة - الَّتِي يَسيل مِنْهَا دمٌ، أَبُو عبيد، أوَّل الشِّجاج الحارِصَة - وَهِي الَّتِي تَحْرِص الجلدَ - أَي تشُقُّه قَلِيلا وَمِنْه حَرَص القَصَّار الثوبَ - شقَّه، ابْن السّكيت، هِيَ الَّتِي حَرَصت من وَراء الجِلد وَلم تخَرْقه، قَالَ أَبُو عَليّ، وَمِنْه إشْتِقاق الحَريْصة - وَهِي المَطْرة الَّتِي تَقْشِر وجهَ الأرِض فَرَّقوا بَين البِناءينْ، أَبُو حَاتِم، الحُريْصة - دُونَ الحارِصة والحَريصة على غير لفْظ التصغير كالحارِصة وَقد حَرَصْته أَحْرِصه حَرْصاً - أصبْته بُحَريْصة، أَبُو عبيد، ثمَّ الباضِعَة - وَهِي الَّتِي تُشُقُّ اللَّحْم بَعد الجِلْدِ، ابْن السّكيت، هِيَ الَّتِي جَرَحت الجلَد وأخذتْ فِي اللَّحْم وَلَا فِعْلَ لَهَا، أَبُو عبيد، ثمَّ المُتلاَحِمة - وَهِي الَّتِي أخذَتْ فِي اللَّحْم وَلم تَبْلُغ السِّمْحاق - وَهِي الَّتِي بينْها وبينَ العَظْم قُشَيْرة رَقيقة وكل قِشْرة رَقيقة سِمْحاقٌ وَمِنْه قيل فِي السَّماء سَمَاحيقُ من غَيْم وعَلى ثَرْب الشاةِ سَمَاحيقُ من شَحْم، ابْن السّكيت، السِّمْحاقُ اسمُ السَّحَاة الَّتِي بَين اللحْم والعَظْم وَقد تقدّم أنَ السِّمْحاق أثَرُ الخِتَان، قَالَ أَبُو عبيد، أخبَرَني الواقديُّ أَن السِّمْحاق عِنْدهم المِلْطا وَهِي المِلْطاة بِالْهَاءِ فَإِذا كانتْ على هَذَا فَهِيَ فِي التقْدير مَقْصورة قَالَ وَتَفْسِير الحَدِيث الَّذِي جَاءَ (يُقْضَى فِي المِلْطَا بدِمها) مَعْنَاهُ أَنه حينَ يُشَجُّ صاحِبُها يؤخَذ مِقْدارُها تلكَ الساعةَ ثمَّ يُقْضَي فِيهَا بالقِصاص أَو الأرْش لَا يُنْظَر إِلَى مَا يحدُث فِيهَا بعد ذَلِك من زيادةٍ أَو نُقْصان فَهَذَا قَوْلهم وَلَيْسَ قولَ أهلِ العِراق، أَبُو زيد، اللاطِئَة كالمِلْطا، أَبُو عبيد، ثمَّ المُوْضحة - وَهِي الَّتِي تُبْدي وَضَح العظمِ ثمَّ الهاشِمَة - وَهِي الَّتِي تَهْشِم العظمَ، أَبُو زيد، هِيَ الَّتِي هَشَمت العظمَ وَلم يتَبَايْن فَراشُه وَقيل هِيَ الَّتِي هَشمتّه فنُقِش وأُخْرِج فَراشُه وتبايَنَ، أَبُو عبيد، ثمَّ المُنَقِّلة - وَهِي الَّتِي يَخْرجُ مِنْهَا فَرَاش العِظام، صَاحب الْعين، شَجَّه مُفْرِشة ومُفْتَرِشة - تبلُغ فَرَاش القِحْف، أَبُو عبيد، ثمَّ الآمَّة - وَهِي الَّتِي تَبْلُغ أُمَّ الرَّأْس - وَهِي الجِلْدة الَّتِي تكونُ على الدِّماغ، ابْن السّكيت، الآمَّة - أشدُّ الشِجَاج - وَهِي الَّتِي تَصِل إِلَى الدِّماغ فرُبما نُقِشَت وَرُبمَا لم تُنْقَش وصاحبها يُصْعق لصَوْت الرَّعْد ورُغَاء البعيرِ وَلَا يُطيق البُرُوزَ فِي الشَّمْس وَبَعض العَرب يقولُ مَأْمُومة، قَالَ أَبُو عَليّ، هِيَ مَفْعولة فِي معنى فاعِلة كَقَوْلِه تَعَالَى (أنَّه كَانَ وَعْدُه مَأْتِيّاً) قَالَ وَجمع الآمَّة مَآئِمُ جعله من بَاب مَلامِحَ وأنشدنُ على الدِّماغ، ابْن السّكيت، الآمَّة - أشدُّ الشِجَاج - وَهِي الَّتِي تَصِل إِلَى الدِّماغ فرُبما نُقِشَت وَرُبمَا لم تُنْقَش وصاحبها يُصْعق لصَوْت الرَّعْد ورُغَاء البعيرِ وَلَا يُطيق البُرُوزَ فِي الشَّمْس وَبَعض العَرب يقولُ مَأْمُومة، قَالَ أَبُو عَليّ، هِيَ مَفْعولة فِي معنى فاعِلة كَقَوْلِه تَعَالَى (أنَّه كَانَ وَعْدُه مَأْتِيّاً) قَالَ وَجمع الآمَّة مَآئِمُ جعله من بَاب مَلامِحَ وَأنْشد فلولا سِلاَحي يومَ ذاكَ وغِلْمَتي لَرُحْتُ وَفِي رَأْسي مَآئِمُ تُسْبَر قَالَ وَأما قَوْله قَلْبي من الزِّفَراتِ قَطَّعه الأسَى وحَشَايَ من حَرِّ الفِرَاق أَميمُ فَإِنَّهُ إستعاره فِي الحَشَى وَلَيْسَ بأصْل، أَبُو زيد، الدَّامِغَة من الشِّجَاج - الَّتِي تَهْشِم الدِّماغ دمَغَة يَدْمَغُه دَمْغاً فَهُوَ مَدْموغ ودَميغ الشَّيْطان - نَبْزُ رجل من العرَب، صَاحب الْعين، شَجَّه خادِبَة - شَديدة، أَبُو عبيد، الحَجيج - الَّذِي قد عُولِجَ من الشَّجَّة وَهُوَ ضَرْب من عِلاَجها وَقيل هُوَ أَن يُشَجَّ الرجلُ فيَخْتلِطَ الدمُ بدِماغه فيُصَبُّ عَلَيْهِ السمنُ المُغَّلي حَتَّى يظهَرَ الدمُ فيُؤخَذ بقُطْنة حَجَجته أحُجُّه حَجّاً، ابْن السّكيت، الحَجُّ - أَن يقَدْحَ بالحَديد فِي العَظْم حَتَّى يَتلَطَّخ الدماغُ بالدمِ إِلَى أنْ تُقْلَع القِطعةُ الَّتِي قد جَفَّت ثمَّ يعالَج ذَلِك حَتَّى يَلتَئِم بجِلد وَتَكون آمَّة، ابْن دُرَيْد، الأَشْناق - مَا كَانَ دُونَ الدِّية كالشَّجاج ونحوِها
3 - (الوَرَم والخُرّاج)
صَاحب الْعين، وَرِم جلْدُه يَرِم وَرَماً وأوْرَمه الداءُ، أَبُو عبيد، وَكَذَلِكَ وَرَّمه وَلم يَعرِف تَورَّم الجلدُ وَحَكَاهُ ابْن الْأَعرَابِي، أَبُو عبيد، خَدّر جلدُه يَحْدُر حُدوراً كَذَلِك وأحْدَره الداءُ والضربُ وحَدَره يَحْدُره،
اسم الکتاب :
المخصص
المؤلف :
ابن سيده
الجزء :
1
صفحة :
490
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir