responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 252
راجِع إِلَى معنى العَقْل والحِجَا والنُّهَى، صَاحب الْعين، مَا فُلان بِذي طَعْم - أَي لَا عَقْلَ لَهُ وَلَا كَيْسَ، ابْن دُرَيْد، الرَّجَاحَة - الحِلْم رجل راجِحٌ من قوم رُجَّح ومَرَاجِيحَ ومَرَاجِحَ وَلَا واحدَ للمَراجِيح والمَرَاجِح، وَحكى غَيره، مِرْجَح ومِرْجاح وحِلْم راجِحٌ - يَرْزُن بِصَاحِبِهِ وناوَيْنا قوما فرجَحْناهم - أَي كُنَّا أَوزنَ مِنْهُم وأحْلَمَ، وَقَالَ، المَحْت من الرِّجال - العاقِلُ اللبيب وَقيل هُوَ الجامِع القَلْب الذَكِيُّه وَجمعه مُحُوت ومُحَتاءُ، صَاحب الْعين، الوَقَار - الحِلْم والرَّزَانة وَقد وَقُر وَقَاراً ووَقَارة ووقَر قِرَة واتَّقَر وتَوَقّر تَوَقُّراً والتَّيْقُور فَيْعول مِنْهُ وَأنْشد: فَإِن أكُن أمْسَي البِلَى تَيْقُورِي التَّاء فِيهِ مُبْدَلة من وَاو ورجُل وَقَار ووَقُور ووَقُرٌ، أَبُو زيد، السَّكِينَة والسَّكِّينة - الوَقَار وَلَا نَظِير لهَذِهِ الْأَخِيرَة وتَسَكَّن الرجل من السَّكِينة، صَاحب الْعين، الجُولُ - لُبُّ الْإِنْسَان ومَعْقُوله، ابْن السّكيت، وَمِنْه لَيْسَ لَهُ جُولٌ - أَي عَزِيمة تَمْنَعه مثل جُول البِئر لِأَنَّهَا إِذا طُوِيت كَانَ أشدَّ لَها، أَبُو عبيد، الجَخِيف والذِّهْن - العَقْل وَالْجمع أذْهان وَلَا فِعْل لَهُ، وَقد حكى ابْن دُرَيْد، رجل ذَهِنٌ وَهَذَا خَلِيق بِذَهَن الْإِنْسَان إِلَّا أَنه لم يُسْتعمل والرَّأْي - مَا تعتَقِده من الْأَمر بعد النَّظَر، عَليّ، وَهُوَ مَصْدر جَرَى مَجْرى الْأَسْمَاء، قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ أَبُو زيد الْجمع آراءٌ ورُؤِى، أَبُو عبيد، الهُرْمانُ - العقْل والرأي والبَزْلاء - الرَّأْي الجَيِّد وَأنْشد: من أَمْرِ ذِي بَدَواتٍ لَا تَزَالُ لَهُ بَزْلاءُ يَعْيابها الجَثَّامة اللُّبَد واللَّبِد أَيْضا وَهُوَ أشبه يَعْنِي الَّذِي لَا يَبْرح، أَبُو زيد، خُطَّةٌ بَزْلاءُ - تَفْصِل بَين الحقِّ والباطِل، أَبُو عبيد، المَخْلُوجة - الرَّأْي وَأنْشد: وكنتُ إِذا دارَتْ رَحَى الْأَمر زُعْتُه بمَخْلُوجة فِيهَا عَن العَجْزِ مَصْرِف وَيُقَال رَأْي أَصِيل - أَي أَصْل، وَقَالَ، إِنَّه لذُو حَصَاة - إِذا كَانَ يَكْتُمُ على نَفْسه ويَحْفَظُ سِرَّه والحَصَاة - العَقْل وَهِي فَعَلة من أَحْصَيت وإنّ لِسَانَ المَرءِ مَا لم تَكُن لَهُ حَصَاةٌ على عَوْراتِهِ لَدَلِيلُ وَزَاد غَيره أَصَاة، صَاحب الْعنين الحَصَافَة - رَكَانة العقْل حَصُف حَصَافَةً فَهُوَ حَصِيف وحَصِف، عَليّ، لَيْسَ حَصِلٌ على حَصُفَ إِلَّا أَن تكونَ حَصِف مَقُولة أَي متَوهَّمة وَإِنَّمَا حَصِفٌ عِندي على النَّسَب، ابْن السّكيت، الحَصِيف - الَّذِي لَيْسَ فِيهِ خَلَل وَهُوَ مُحْكَم الْأَمر وَإنَّهُ لَذو مِرَّةٍ - أَي عَقْل وأَصْل والمِرَّة - إحْكام الفَتْل فََربَه مثلا، وَقَالَ، رجُل رَمِيزٌ بَيِّنُ الرَّمازَة ووَجِيح بَيِّنُ الوَجَاحة وَيُقَال ذَلِك للثَّوْب إِذا كَانَ مُحْصَفاً مُحْكَماً، أَبُو عبيد، رجل ذُو أُكلٍ - أَي ذُو رَأْي وعَقْل وَقد يَكُون للثُّوب، أَبُو زيد، هُوَ ذُو بُذْم كَذَلِك والبَذِيم - العاقِل الحَسَنُ الأَدَب، أَبُو عبيد، أَرِبْت الشيءَ - صِرْت فِيهِ ماهِراً بَصيرًا، ابْن دُرَيْد، أَرِب الرجُل إرْباً وإرْبةً فِي العَقْل وأَرِب فِي الحاجَة أرَبَاً ومأْرَبة ومأْرُبَة، قَالَ أَبُو عَليّ، لَا نَكُون المَفْعُلة مصدرا وأَظُنُّ المأْرُبة اسْما وُضِع مَوضِع الْمصدر، ابْن السّكيت، الزَّمِيت - العاقِل المُتَّقِي للْقَبيحِ بَيِّنُ الزَّمَاتَة، ابْن دُرَيْد، الزَّمِيت والزِّمِّيت - الحَلِيم وَالِاسْم الزَّمَاتَةُ، غَيره، قد تَزَمَّت، صَاحب الْعين، السَّمْت - حُسْن النَّحْو سَمَتَ يَسْمُتُ سَمْتاً، أبن السّكيت، الزَّرِير - العاقِل السَّدِيد الرَّأْي وَأنْشد: صَحِبْنا رِجَالاً من فُزَبْرٍ فَكُلُّهم وَجَدْنا خَسِيساً غير جِدّ ِزَرِيرِ

اسم الکتاب : المخصص المؤلف : ابن سيده    الجزء : 1  صفحة : 252
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست